عقبات.. طريقي الطويلـ.

[أسمى]

لن أتحدث..أبدا.
أستعذب صمتي..كثيرا.
أقله..شئ أغمض عينيّ عليهـ..وأفتحهما معهـ.
:

 

[أسمى]

سعداء..
يكفي أننا نراهم بيننا.
سعداء..
يكفي أننا بخير
سعداء..
يكفي أننا بهدوء نصبح ونمسي.
سعداء
سعداء
سعداء
له الحمد..على كل حااااااااالـ.

 

[أسمى]

ردي الملامة واعذريني فلقد رست سفن الأنينِ
وشراع عمري لم يزل يجري على بحر الحنينِ.
:
ردي الملامة يافتاة الشاعر الصبّ الحزينِ
وتحسسي خطواته في دربه الرحب الأمينِ
سترين خطواً شاعرياً لا يُبالي بالظنونِ
:
فسنين كل الوالهين على أحبتهم سنيني
وعيون كل الراحلين بدمعها الجاري عيوني
أنا قصة للشوق لا أروي لغيركِ فاعذريني
:
رفقا بقلبــٍ كلما غنّى تعثر بالأنينِ.












:

 

[أسمى]

:
بسسسسسسس..خلاص روحي نامي.


.

 

[أسمى]

لا إله إلا الله..أقضي بها عمري.
لا إله إلا الله..أدخل بها قبري.
لا إله إلا الله..ألقى بها ربي.
لا إله إلا الله..يغفر بها ربي ذنبي.
:

 

[أسمى]

وصل القمر
:

 

[أسمى]

:


:
هل ترينه هناااااااااك انه قصري انا فقط
كل ايامي السعيدة قضيتها فيه..أتأمل هذه البحيرة كثيرا بمنظاري ..أجل ذاك الذي اهداني إياه أبي..
و و أتسلى كثيرا بعدّ البطات حين تتناول غذائها صباحا
وتمر أمي من جانبي مبتمسمة و تمسح على شعري قائلة:
استيقظتي مبكرة هذا الصباح يا جميلتي.
أمم هل ترين ذلك السفح.؟ هنااااااااك طالما راقبت الغروب .!
و و ماذا أيضا.؟
أبحث عن شئ ينقصني..لا أجد.
سعيدة أنا جدا ..جدا..جدا.

في آواخر كل المساءات.
تتوارى عن الانظار.........................تقحم وجهها بين تفاصيل كفيها.. وتجهش بالبكاء ..
حيث لا بطات..
ولامنظار..
ولا أي مسحة حب..من يد أم.ياالهي كيف استنطَقتْ هذه الصورة كل أمانيّ التي أبدا لم تتحقق.!!
::

 

[أسمى]

تعلقوا في عرش سماااوات غروركم..
استمروا هناك.
لن يحفل أحد.
ذلك الوميض من أعينكم.
.كان يسلب الألباب.
.لكن حين غروب إتضح السر.
كانَ انعكاس سطوع شمس..فقط.
فقط.

.