آخرُ حَظٍّ منَ الزَفَرات ..!

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

المبدعون لا يقفون في بعض المحطات بل يستمرون ويُحققون مكاسب لا تُحصى في ذهن من قرأهم
ان الإبدع مُتجدد لا ينتهي وأستطيع ان اقول ان رشا أبعاد في الصفوف الاولى من المبدعين
صورة إبداعية أحسنت صياغتها فالشاعرة تنتمي بروحها لكل ما هو أت من السماء .
الشاعرة رشا عرابي انت وطنا كاملا يكبر بداخلي

وتلك شَهادةٌ تختالُ بها روحي زَهواً يا جوهرتي الغالية

طوبى لِـ قلبِك وسِمَةُ العَطاءِ به بائِنة لا تتوارى عن منحِ المحبة بِـ قالَبٍ من فرح

جوهَرتي النّادرة؛
وأنتِ في القلب مطرٌ يَزدَحِمُ ويَستَنبِتُ في احتِكارِهِ كوناً من محبة

 

[أنور السيفي]

حضور للأستمتاع بجمال اللغة

في هذه السامقة


شكرا ً لك شاعرتنا المتألقة


مساء الخير

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور السيفي

حضور للأستمتاع بجمال اللغة

في هذه السامقة


شكرا ً لك شاعرتنا المتألقة


مساء الخير

والشكر الوافِر لِـ سخاءِ حضورِ تُكرمني به يا أخي

ممتنة من القلب

لك التّحايا عاطرة بالورد ماطِرة بالود والدعاء

 

[عمّارْ أحمَدْ]

يا حصاد إرتحالاتي ..
و آخر ما تبقى لي من حظ
تسكنين أنت في منتصف كل شيء
ففي الدرب الواصل ما بين الوهم و الحلم
و ما بين التعقل و الجنون
و ما بين الغياب و الحضور
لا شيء ينتصفه إلا أنت ..
فلمن أمنح آخر إغفاءة و شهقة
إن لم أقدمها على طبق من فرح ، لك أنت !

أختي الأستاذة رشا ،
عميقة هذه السطور جدا ..
كما لو أنها كتبت على جناح الغيم
حتى طلعت لنا كأنها شمس ..
تلتهب القلوب صبابة فوق أشعتها
فشكرا على كل هذه الضياء
إمتناني و تحية

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمّارْ أحمَدْ

يا حصاد إرتحالاتي ..
و آخر ما تبقى لي من حظ
تسكنين أنت في منتصف كل شيء
ففي الدرب الواصل ما بين الوهم و الحلم
و ما بين التعقل و الجنون
و ما بين الغياب و الحضور
لا شيء ينتصفه إلا أنت ..
فلمن أمنح آخر إغفاءة و شهقة
إن لم أقدمها على طبق من فرح ، لك أنت !

أختي الأستاذة رشا ،
عميقة هذه السطور جدا ..
كما لو أنها كتبت على جناح الغيم
حتى طلعت لنا كأنها شمس ..
تلتهب القلوب صبابة فوق أشعتها
فشكرا على كل هذه الضياء
إمتناني و تحية

مِرجَلُ الحصاد يَستوفي حق المواسِم
ويَذروها بكلّها خريف
وثمّة بقيّة لا تعنيها مواقيت الأفول
وتُحيك من ديجور خريفِها وِشاح ربيعها الريّان

السامق حضوراً وقِراءةً عمار أحمد
لله درُّ ميقاتِ قربٍ أمطَركَ بالجوار
قِراءَةً تزهو بها روح أخيّتك وتختال

لك التّحايا من وريد الآن امتِنان

 

[عبدالله مصالحة]

كان لاعتوارات النَّفس زفيرٌ شاسع طَول المُفردة الرّاقدة في صميم الإتيان , وضمير المُتكلِّم غاصٌّ في طين غُربته , يستقي من مدامع الذّات حيوات خبيئة , قادرة على بثّ المُراد في هشيم الرّحيل
إنّها زفراتٌ مكلومة الطَّبع فصيحة البيان , عميقة في ولادة الكلمات , حين يُحمى لهب الكتابة وترتيب الأشياء على منوال الجبين


لكلّ تلك الزفرات دعاء وشُكر وأخرى عِرفان لذاتيَّة اللَّغة الرائعة , تقديري .

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مصالحة

كان لاعتوارات النَّفس زفيرٌ شاسع طَول المُفردة الرّاقدة في صميم الإتيان , وضمير المُتكلِّم غاصٌّ في طين غُربته , يستقي من مدامع الذّات حيوات خبيئة , قادرة على بثّ المُراد في هشيم الرّحيل
إنّها زفراتٌ مكلومة الطَّبع فصيحة البيان , عميقة في ولادة الكلمات , حين يُحمى لهب الكتابة وترتيب الأشياء على منوال الجبين


لكلّ تلك الزفرات دعاء وشُكر وأخرى عِرفان لذاتيَّة اللَّغة الرائعة , تقديري .

توصيف لمعترك النوازع في النص؛ لله ما أسعدني به
وكم أفخر

عبدالله مصالحة
قامة أدبية وارفة الحضور
أينما حللت بذائقتك أينع المقام زهوا حقيق ...
شكراً لما منحتنيه من سعادة
ولك التحايا جلها اكبار

 

[عائشة العريمي]

رشا عرابي
صح بوحك وراقت لي جدا
ادام الله قلمك