وداعٌ فاخـر ....!

[وشم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن

على هيئةِ حالةٍ روحانيّة أتى هذا النّص ,

تماماً كهذا الحضور الشّفيف .

أهلاً بكِ يا وشم .

منال .. ~
و على هيئة حورية كنتِ أنتِ ..!
ممتنة لك يا غالية ..‘

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:


كان يا ما كان يا وشم
و لكن .. البريء ما زال يُزرع
و في كل لحظة : نشتاقه
و عندما : نستنشقه
ن
ن
ت
ع
ش





دمِت منتعِشة
و أهلاً كبيرة و كبيرة .




:
:

 

[وشم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

كان يا ما كان يا وشم
و لكن .. البريء ما زال يُزرع
و في كل لحظة : نشتاقه
و عندما : نستنشقه
ن
ن
ت
ع
ش

أتفق معك يا عبد الله ..
فـ استنشاق البراءة .. يوسع الأفق ..
و الخير حاصل ..

دمت لمن تحب يارب .. ~

 

[أسمى]

وَشم..
.
أثرتِ الريح .














:
أهلاً دَوَّت في أرجاء المكان
و أُغنيات.

 

[وشم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

وَشم..
.
أثرتِ الريح .

:
أهلاً دَوَّت في أرجاء المكان
و أُغنيات.

قيدٌ / ورد

ريحانةٌ أنتِ .. و أفق ..!

 

[وَرْد عسيري]

لَن يكُون الطفِلُ مَا دَامَت الأكتَافُ مُثقَلةً بِـ عَولَمَة
لكِن روحَه البَيضَاء تَمُر عَلينَا ، وَ لا تَفتَعلَ البَراءَة إِلا فِيمن هُو لَها حَافَظ
كأنتِ يا وَشم ، مَا إن أتيتِ هُنا بيضَاء تحمِلين الطُهر

أهلاً بكِ ، و سَلمتِ

 

[وشم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري

لَن يكُون الطفِلُ مَا دَامَت الأكتَافُ مُثقَلةً بِـ عَولَمَة
لكِن روحَه البَيضَاء تَمُر عَلينَا ، وَ لا تَفتَعلَ البَراءَة إِلا فِيمن هُو لَها حَافَظ
كأنتِ يا وَشم ، مَا إن أتيتِ هُنا بيضَاء تحمِلين الطُهر

حضورك يستلزم حاشية ..
حقًا .. ورد يا عسيرية .. ~

 

[رؤى]

وشم

قلم يبوح بتلقائية وبراءة الطفولة

ويدمى السطر بحقائق مؤلمة

نابعة من فكر ناضج وعنفوان شباب

دمـتِ وشم بهذا الابداع


ودى