مُساومة في الحلق .

[جليله ماجد]

يا الله...!
عندما يكتب مصالحة..
يمسك دفتي الإيجاز و المعنى..
و لا يحيد أحدهما عن الآخر أبداً..
و بين المعنى و المنى أجدني أنتظر حرف مصالحة..
لأتمتع بالجميل الفريد النادر..
حتى الصمت جعلته تحفة يا رجل..!
لله درك!
أُجّل أسلوبك.. دائماً..

 

[د. لينا شيخو]

"ردّني إلى صوتك "
وهذا لبّ المساومة في الحلق
هل سبق أن أخبرتك أن :
نصوصك متحف لغوي وصوري رائع..!
تحيتي

 

[عبدالله مصالحة]

الفاضلة : د. لينا شيخو
تتحفون النصوص ببالغ الكرم والأدب ، امتناني وتقديري لجميل ظنكم .

 

[قايـد الحربي]

:
:

ماتفعله أذنك دائماً دون علمك :
"يستفزّك الناي , تكشط لغته بسمعك " !.

 

[ضوء خافت]

مكابرة خاشعة منصتة ... تئن لأدنى من المتوقع ...


هكذا يفعل الحنين ... حتى لو لم يكن الاحتياج سيداً



عبدالله مصالحة ... الأبعاد يفتقدك و يتفقدك ...

 

[عبدالله مصالحة]

اخي الحبيب : قايد الحربي
تجتثّ من بالغ العتمة الى رواق الضوء بكل حضور يكتبه كرمك ، شكراً جزيلاً لاهتمامك صديقي واعذر ما طغى من تأخر ، قبائل ود وتقدير

 

[عبدالله مصالحة]

الفاضلة : ضوء خافت
ممتنٌ لكرم مثولكم المداد وبكم آل ابعاد يستحي الفقد مناله ، جميع الشكر والتقدير .

 

[خالد الداودي]

يا إلهي
ثمة اتفاق مع مصالحة

هذا الجميل ، منذ عهدته لايخون الحرف فأمضو خلفه كلما صلى

كم اشتاق لك