[غريبة أمنياتي]

[نورة القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي

عِندمَا قرأتُها إبتدآءً
رأيتُ فيها مشاعرَ كتبت صاحِبها فكانت جمالاً ومضيتُ وأنا التفتُ !
وَقَدْ توقفت منذُ عبوري الأول أمام تعبيرْ " يابعد هالعمر واحبابه "
فقد إختصر المشاعر
واحتوى آه الزمنِ
ثُمّ توقفَ ليعبر الكثيرون وهو لايعلم من عبر …
ولِمَا إلتفات !
قرأتُ " خيّال " " خيال "
رُبّما كان ذاك عقلي الباطن ووهمُ الخيال !
فتشتت المعنى كثيراً هُنا
وخُذِلَ وزنُ قافية
" ولكنّها نوره " التي يتعلمُ من أبجديتِها شاعرٌ ومتعلم !
وحِينَ زوال غِشاوة ورؤية ماحُجِب
قرأتُها " خيّال "
فأعدتُ قرآءة المعنى فكانت
توصيفاً لِحال وعُمراً مضى وعُمراً لايزال
وكثيرٌ من كثيرٍ لايُقال

شاعرتنا المُبدعة نوره
صح لسانك والسموحه … على الإطالة

الأستاذ محمد بصدق لطالما أنتظرت تعليقك وقراءتك
لأنها بحق تزيد المعنى
وفعلا شعرت بثقل الشطر ولكنه المعنى القابع في أعماقي
ولايزال الشعر يغترف من الشعور أحيانا يجمعنا وأحيانا يفرقنا
ويبقى الكثير قليل في حق من يستحق الكثير
صح بدنك وطيّب الله حالك وفالك
لك صادق الدعوات في ظهر الغيب

 

[خليفه الصائغ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة القحطاني

لآ شعور إلاّ شعور المبعدين
‏يآخذك في غفلة احساس الألم !

/

غريبة أمنياتي ؟! يابعد هالعمر ، وأحبابه !
شتات يجندل الأحلام في لثغة مساءاتي !

تبيّن لي بكفينه خطوطٍ تشبه (ا)كتابه !
تميل أحيان للذكرى تذكّرني صباحاتي

ترجّل من فتات الأمس خيّالٍ كسر بابه !
يلمّ الروح من بعد الفراق وصمت ساعاتي

لمحته حلم مدري فيه انفاسٍ من أطيابه
سجين الليل من يرحم أنينه داخل أوقاتي

على نفس المشاعر
والشرود
ولمحة غيابه
لعب طيف السنين بشمعةٍ ترقص بمشكاتي !

سهرته ليل !
لا والله
سهرته عمر ..
وأسبابه
تبكيني إذا حلّ الصباح وتنظم أبياتي !

ولا مرّة فقدت من الأمل طيفه وترحابه
احسّ انه قريييب ب داخلي يطوي معاناتي

يقولون البطى ينسي أنا أشهد هالبطى جابه
على جنحان أشواقي يبدد ليل وجهاتي !


/



لو إنّنا مع كل ضيقٍ بكينا
‏ماكان شفت بعسكر العين أهداب

()

كم انتي جميلة وبراقه يا شاعرتنا

صح لسانك عذوبه رائعه

 

[نورة القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليفه الصائغ

كم انتي جميلة وبراقه يا شاعرتنا

صح لسانك عذوبه رائعه

الشاعر خليفة الصايغ
الشكر لك
وصح بدنك وطيب الله حالك
طبت وطاب مدادك

 

[رشا عرابي]

ﻟﻮ ﺇﻧّﻨﺎ ﻣﻊ ﻛﻞ ﺿﻴﻖٍ ﺑﻜﻴﻨﺎ
ﻣﺎﻛﺎﻥ ﺷﻔﺖ ﺑﻌﺴﻜﺮ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﺃﻫﺪﺍﺏ


تكفى هذه مدعاةً لجمهرة بُنيّات الهدب

كلّك إحساس يا نورة

 

[نورة القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

لو إنّنا مع كل ضيقٍ بكينا
ماكان شفت بعسكر العين أهداب


تكفى هذه مدعاةً لجمهرة بُنيّات الهدب

كلّك إحساس يا نورة

الجميلة رشا
لقلبك صادق الدعوات

 

[هديل نجد]

/

حروف عذبه
صح منطوقك


..

 

[نورة القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل نجد

/

حروف عذبه
صح منطوقك


..

هديل نجد
العذوبة منك وفيك
لاحرمتك
وصح كلك يابعدي

 

[نادرة عبدالحي]

الله عليكِ يا نوره شجاعة في خطفكِ لجمال الكلمة

وإعطاءها الإطار النفيس الذي يليق بها اي منحها القضية ،


مشهد فني نرى فيه كيف لعب طيف السنين بشمعة تتراقص في المشكاة ،

بلا شك الرمز هنا لهُ يد ،

على نفس المشاعر
والشرود
ولمحة غيابه
لعب طيف السنين بشمعةٍ ترقص بمشكاتي !

من الجميل حقا ان نشعر بالأمل ولا نفقده ، الاجمل من ذلك ان يطوي المعاناة
بمعنى ان له مفعول سحري ،

ولا مرّة فقدت من الأمل طيفه وترحابه
احسّ انه قريييب ب داخلي يطوي معاناتي

مخرج القصيدة تلتقي بروح الإدهاش بحكمة من فم الواقع ،
فكثيرة هي المواقف التي لا تبكي الإنسان ولا يغسل بها جرحه
يبقى حبيس الضيق ، وهالنفس لا تحن للبشاشة،

لو إنّنا مع كل ضيقٍ بكينا
‏ماكان شفت بعسكر العين أهداب