القَلَم / الفِكر/ الريشَة
إبراهيم آل لبّاد
كلُّ عامٍ وأنتَ كما تُحبُّ وتَرجو وتتمنّى ـــ على سبيل السّعيِ للأماني بالرجاء ـــ
ذِكرى ميلادِهِ بِذاتِ التوقيت من ذِكرى انتِمائِهِ لـ أبعادِهِ الأدَبيّة !
وَكلتاهُما خَيرٌ عَميم
تِلكَ ميلاد لروحِ إخاءٍ وتواصُلٍ نَبيلٍ جميل حَظينا بِها
والثانية ذِكرى لِــ ميلادِ حَرفٍ مورِق وفكرٍ مُنير وريشة مُبدِعة في أبعاد الأبعاد .
أيّها
الأدميرال الرّاقي ..
تَزهو بِكَ فَيافي أبعادِكَ وَصلاً نَبيلاً ، وتَجمَعُ لَكَ من روضاتِها المورِقَة أضاميمُ جوري
كُلُّ عامٍ وأنت بِخير ومنهُ وإليهِ وبِهِ ماضٍ
وعَساهُ عُمراً مَديداً بالمسرّات
مواصِلاً بالسّعادة والبُشرَياتِ القادِمات
