b7ebbek ktir

[ابتسام آل سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألق

عفواً.
أحتاج شرح مُفصّل ) : للرابط بين مقدّمة الحديث وهذا السؤال الكبيييير؟

مرحبا بالألق
ودونك التفصيل :

يرى د.جابر عصفور:
أن اللغة مكون من مكونات الهوية الثقافية .
و يرى د. شهاب فارس :
أن إهمال اللغة القومية الأم، والاهتمام فقط باللغة الأجنبية وتعلمها بل والتعلم بها،
يؤدي إلى تبعية ثقافية تتسبب في تدمير روح الأمة .
وقد شهد التاريخ بذلك حيث حاول المستعمر دائماً إحلال لغته محل اللغة القومية للبلدان التي استعمرها،
إيماناً منه بأن ذلك يجعل هذه الشعوب تفقد ثقافتها،

وتكتسب ثقافة المستعمر وعلومه فقط، إذ ينحصر اهتمام هذه الشعوب فيما يصوره المستعمر من علوم ومعرفة,
وبلا شك أن هذا يسهل من مهمة المستعمر في هدم وتدمير روح الأمة وتراثها، وجعل هذه الأمة أميل إلى تقبل وجهة نظر المستعمر،
ومن ثم السيطرة على هذه الشعوب، فسلب الشعب للغته، أو بمعنى آخر، انتشار لغة المستعمر أو الغالب فـي بلاد المغلوب وحلولها محل لغته،
يعتبر بداية انهيار لروح الأمة وتراثها، وفقدانها لثقافتها، وزوال لهويتها كما هو معروف كمبدأ فـي علم الاجتماع الذي أرساه ابن خلدون فـي مقدمته بقوله :
" إن المغلوب مولع أبداً بالاقتداء بالغالب في شعاره وزيّه ونِحلته وسائر أحواله إن الأمّة إذا غُلِبت وصارت في ملك غيرها، أسرع إليها الفناء "

 

[حاتم منصور]

لغتنا هي هويتنا التي نعتز بها
وكم أحترق حينما يخاطبني شخص بهذه الطريقه عن طريق المراسله
وكثيرا ً ما أتجنب الرد على مثل هذه الرسائل لمحاولة النصره لـ لغتنا العربية الغاليه

أصبت ِ بهذا الطرح وأتيت ِ بما تحدثت عنه كثيرا ً وكنت أحترق بغضا ً لهذه الطريقه التي تشوه صورة اللغة العربية

فشكرا ً لك ِ بحجم حبي للغة العربية

 

[ابتسام آل سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاتم منصور

لغتنا هي هويتنا التي نعتز بها
وكم أحترق حينما يخاطبني شخص بهذه الطريقه عن طريق المراسله
وكثيرا ً ما أتجنب الرد على مثل هذه الرسائل لمحاولة النصره لـ لغتنا العربية الغاليه

أصبت ِ بهذا الطرح وأتيت ِ بما تحدثت عنه كثيرا ً وكنت أحترق بغضا ً لهذه الطريقه التي تشوه صورة اللغة العربية

فشكرا ً لك ِ بحجم حبي للغة العربية

أي حاتم :
إني لأُكبر فيك هذا الحب الذي تحمله للعربية , فانظر لما قالته المستشرقة الألمانية زيغريد هونكة :
« كيف يستطيع الإنسان أن يُقاوم جمالَ هذه اللغة ومنطقَها السليم وسحرَها الفريد ؟
فجيران العرب أنفسهم في البلدان التي فتحوها سقطوا صرعى سحر تلك اللغة ،
فلقد اندفع الناس الذين بقوا على دينهم في هذا التيار يتكلمون اللغة العربية بشغفٍ ،
حتى إن اللغة القبطية مثلاً ماتت تماماً ،
بل إن اللغة الآرامية لغة المسيح قد تخلّت إلى الأبد عن مركزها لتحتلّ مكانها لغة محمد]
ونقول : صلى الله عليه و سلم .

أما أستاذ اللغات الشرقية بجامعة إستنبول/المستشرق ريتر: « إن اللغة العربية أسهل لغات العالم وأوضحها ،
فمن العبث إجهاد النفس في ابتكار طريقةٍ جديدةٍ لتسهيل السهل وتوضيح الواضح.
إن الطلبة قبل الانقلاب الأخير في تركيا كانوا يكتبون ما أمليه عليهم من المحاضرات بالحروف العربية,
وبالسرعة التي اعتادوا عليها – لأن الكتابة العربية مختزلةٌ من نفسها – أما اليوم فإن الطلبة يكتبون ما أمليه عليهم بالحروف اللاتينية ،
ولذلك لا يفتأون يسألون أن أعيد عليهم العبارات مراراً، وهم معذورون في ذلك لأن الكتابة الإفرنجية معقّدةٌ والكتابة العربية واضحةٌ كلّ الوضوح،
فإذا ما فتحتَ أيّ خطابٍ فلن تجدَ صعوبةً في قراءةِ أردأ خطٍّ به، وهذه هي طبيعة الكتابة العربية التي تتسم بالسهولة والوضوح »

و أجمل من هذا و ذاك , .قول المستشرقة الألمانية الدّكتورة في الفلسفة أنا ماري شيمل ،
والتي ترجمت القرآنَ الكريمِ الى الألمانية :
« واللغةُ العربيةُ لغةٌ موسيقيّةٌ للغايةِ، ولا أستطيعُ أن أقول إلاّ أنها لا بُدَّ أنْ تكونَ لغةُ الجنّةِ ».!!

 

[مي العتيبي]

شعور ٌ [ يكسر الخاطر ] بالتطور لأن الأحرف الإنجليزيه تدخل في الـموضوع
حتى وإن كانت مجرّده !

طرح ٌ رائع أسعدتيني به
أشكرك .

 

[ابتسام آل سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مي العتيبي

شعور ٌ [ يكسر الخاطر ] بالتطور لأن الأحرف الإنجليزيه تدخل في الـموضوع
حتى وإن كانت مجرّده !

طرح ٌ رائع أسعدتيني به
أشكرك .

فهل تراهم يعقلـون ...؟؟!
يدركون ..؟!
يتفكرون..؟!

 

[زينَبْ مَنصُور]

إبتسام .. مابكِ ؟

هذهِ الموضَة الدارِجة بينَ فتيات هذهِ الأيام !! و إنْ لم تُوافقِيهنُّ الرأي تُنعتينَ بِ جِاهلة / مُتخلِفة / ( مشش كوووول )

<- رحِمَ الله ذَوي العُقولِ الراجِحة !

/ هل فعلا اضمحلت هويتنا الثقافية على وجه العموم وهويتنا اللغوية حتى خرجنا بهذا الخليط اللغوي ,العربيز*؟؟!
إممم بالنسبة لثقافة اللغة العربية فَ إنني من نِطاقِ واقعي الذي أعيشهُ الآن هيّ ( حدِث ولا حَرج ) !

و أعتَرفُ أن ذاتي أيضَاً ليست ضليعَة في الثقافةِ العربية ولكننيّ على الأقل لا أُبدِلها بأُخرى !!

/ ما نحن فيه ,هل يتبع تأثير العولمة أو بالأصح الهيمنة الثقافية للغة الانجليزية , حتى سادت على البقية ؟؟؟!
طُغيان اللغة الإنجليزية ؛ و كَينونَة أن من يعلمُها أو يتحدثُ بها ( و إنْ لم يكُن تحدثَاً صحيحاً كَ العربيز ) يُلفت الأنظار و الإنتِباه

تدفَع الكثير إلى الإنجِراف خلفها ؛ إذن هّذا سبب آخر بغضْ النظَر عن العولمة و و ..

[ ورُبما سادت على البَقِية لإنها الأسهل في التعلُم ! ]

/ الأمر لا يقف حتما عند هويتنا اللغوية أو بالأصح الثقافية هناك الاجتماعية وما سواها ؟؟!
فِعلاً

عادات الغَرب إكتسَحت مُجتمعنا ونسفَت بعاداتِنا حتّى أبعدِ الحُدود

و كُل هذا أحياناً بِ عامل ( لفتْ الأنظار أو التَماشي مع المُوضة ! )

/ هويتنا العربية و الإسلامية هل غُيبت في ظل العولمة أم نحن من غيبها ؟؟؟
بالطَبع نحنُ من يختارُ لها طريقها !

/ ما الذي يمنع من الاعتزاز بهويتنا العربية ؟؟!
ههههه هذا السؤال إستوقفني لأذكُرَ بعض المواقف من ضمنِ هذا الصَدد

فَ تقولُ إحداهُن ( كيف أكون كوووووول وانا على نفس عاداتكم ولغتكم ؟! ) <- لرُبما هذا ما يمنَع !

/ وما العوامل التي ساعدت على اندثارها ؟؟
الأُسرة .. ولها دور كَبير

مُجتمعنا الذي يُعاني في أصلِه من إنحدار الثقافة وفي مَجالات مُختلفة مما يدفع الأفراد للبحث عن هذهِ

الثقافَات في مُجتمع آخر !

أغلب من ينجَرف وراء هذهِ الثقافة هُم من سن مُعينة سن المُراهقة وما يتلوها بقليل .. والمُجتمعات الغربية

عادتها تتوافَق جِداً مع رغبات اولئكَ المُراهقين ؛ بعكس بعض عاداتِنا التي تُحاول تقويِم سُلوكهم

لذا يلجأونَ لها بِ كُلِ الأحوال !

/ برأيكم كيف السبيل لاستعادتها ؟؟!

إذا كَانَ ربُّ البيتِ للدفِ ضارِباً / فَ شِيمةُ أهل البيتِ الرقصُ !

الأمر يتوقف على الأُسرة و ربُّها بالمقامِ الأول وكيفيِة تثقيفه لأبناءه !

عَدا عن بعضِ العوامل الأُخرى ..

إبتِسام .. تحملين في جُعبتكِ الروائعُ ؛ أُحب أنا دائماً التفتيش خلف إسمكِ و أرى جَديد مقامكِ

شُكراً + عّذراً حينَ أطلت

 

[ابتسام آل سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينَبْ مَنصُور

إبتسام .. مابكِ ؟
مابي شي
هذهِ الموضَة الدارِجة بينَ فتيات هذهِ الأيام !! :d و إنْ لم تُوافقِيهنُّ الرأي تُنعتينَ بِ جِاهلة / مُتخلِفة / ( مشش كوووول )

<- رحِمَ الله ذَوي العُقولِ الراجِحة !

/ هل فعلا اضمحلت هويتنا الثقافية على وجه العموم وهويتنا اللغوية حتى خرجنا بهذا الخليط اللغوي ,العربيز*؟؟!
إممم بالنسبة لثقافة اللغة العربية فَ إنني من نِطاقِ واقعي الذي أعيشهُ الآن هيّ ( حدِث ولا حَرج ) !

و أعتَرفُ أن ذاتي أيضَاً ليست ضليعَة في الثقافةِ العربية ولكننيّ على الأقل لا أُبدِلها بأُخرى !!
أمتن لصمودك
/ ما نحن فيه ,هل يتبع تأثير العولمة أو بالأصح الهيمنة الثقافية للغة الانجليزية , حتى سادت على البقية ؟؟؟!
طُغيان اللغة الإنجليزية ؛ و كَينونَة أن من يعلمُها أو يتحدثُ بها ( و إنْ لم يكُن تحدثَاً صحيحاً كَ العربيز ) يُلفت الأنظار و الإنتِباه

تدفَع الكثير إلى الإنجِراف خلفها ؛ إذن هّذا سبب آخر بغضْ النظَر عن العولمة و و ..

[ ورُبما سادت على البَقِية لإنها الأسهل في التعلُم ! ]
وما رأيك فيمن يرى أن الفرنسية أسهل

/ الأمر لا يقف حتما عند هويتنا اللغوية أو بالأصح الثقافية هناك الاجتماعية وما سواها ؟؟!
فِعلاً

عادات الغَرب إكتسَحت مُجتمعنا ونسفَت بعاداتِنا حتّى أبعدِ الحُدود

و كُل هذا أحياناً بِ عامل ( لفتْ الأنظار أو التَماشي مع المُوضة ! )
أتفق و إياك
/ هويتنا العربية و الإسلامية هل غُيبت في ظل العولمة أم نحن من غيبها ؟؟؟
بالطَبع نحنُ من يختارُ لها طريقها !
أرى ما ترينه
/ ما الذي يمنع من الاعتزاز بهويتنا العربية ؟؟!
ههههه هذا السؤال إستوقفني لأذكُرَ بعض المواقف من ضمنِ هذا الصَدد

فَ تقولُ إحداهُن ( كيف أكون كوووووول وانا على نفس عاداتكم ولغتكم ؟! ) <- لرُبما هذا ما يمنَع !
أي ُ رأس ٍ فارغة تتحدث ُ بهذا ؟؟!
/ وما العوامل التي ساعدت على اندثارها ؟؟
الأُسرة .. ولها دور كَبير

مُجتمعنا الذي يُعاني في أصلِه من إنحدار الثقافة وفي مَجالات مُختلفة مما يدفع الأفراد للبحث عن هذهِ

الثقافَات في مُجتمع آخر !

أغلب من ينجَرف وراء هذهِ الثقافة هُم من سن مُعينة سن المُراهقة وما يتلوها بقليل .. والمُجتمعات الغربية

عادتها تتوافَق جِداً مع رغبات اولئكَ المُراهقين ؛ بعكس بعض عاداتِنا التي تُحاول تقويِم سُلوكهم

لذا يلجأونَ لها بِ كُلِ الأحوال !
وما دور الإعلام بنوافذه ؟؟؟!
/ برأيكم كيف السبيل لاستعادتها ؟؟!

إذا كَانَ ربُّ البيتِ للدفِ ضارِباً / فَ شِيمةُ أهل البيتِ كلهمُ الرقصُ !

الأمر يتوقف على الأُسرة و ربُّها بالمقامِ الأول وكيفيِة تثقيفه لأبناءه !

عَدا عن بعضِ العوامل الأُخرى ..

إبتِسام .. تحملين في جُعبتكِ الروائعُ ؛ أُحب أنا دائماً التفتيش خلف إسمكِ و أرى جَديد مقامكِ

شُكراً + عّذراً حينَ أطلت

زينب :
أنا من يشكرك , فقد كنتِ خفيفة الظل و ليتك أطلت ِ