ليــــــــالـ ٍ من بـَـلّور...0

[أسمى]

وازينا حُبَّ الأشياء،وازتنا حُباً أشياء،أزّتنا شوقاً أشياء،أشقتنا صمتاً أشياء.

 

[أسمى]

هل خَبِرتَ أرضاً تواري الهاربين دونَ طلب صك موت ليؤذَن لهم.؟
وهل خبرتَ أُخرى تلفظ أمواتاً ولديهم من الشرعية كل الشرعية في اتخاذها وطناً لهم...؟
وهل خبرتَ أقداراً أكثر ألما من أقدار ويُرضى عنها _وفي كُلٍّ خير.؟
الإكرام ابتداءا مؤانسة و حياة على الحياة،و انتهاءا تكرُّماً وامتنان،
وعونُ الإجحافُ أن تُعينَ عليه الدنيا،
شرعية إمضاء توغِر صدراً وتُريحُ آخر وتُزيحُ عن ثالث ركلات الضمير القَلِقْ.

 

[أسمى]

صُـدفَـة شاهـدتُـني
في رحلـتي منّي إِلَيْ مُسرِعاً قبّلتُ عينيَّ
وصافحـتُ يَـدَيْ قُلتُ لي : عفـواً ..فلا وقتَ لَدَيْ .
أنَـا مضْطَـرٌ لأن أتْرُكَـني،
باللـهِ .. سـلِّمْ لـي عَلَـيْ !
　
　
لأحمد مَطَر.

　
　
　
　
أرغب بأن أبكي كثيراً
أُرغَم على أن أضحك كثيراً..
ليس رغماً ولا رغبة بل طقوس تنفر منها هي حتى.　
　
　
رأسي كما لعبة الأطفال تلك التي تدور بإتجاه عقارب الساعة ،بسرعة متزايدة
حتى اختلاط ألوانها ...سأصرخ بك مرة،
حسناً لن أفعل لأني آوي لي فأنفض غضبي لأعود مُبتسمة.
　

 

[أسمى]

أن تمضي بلا قناعة ذلك كأن تتجرع قِصة مؤلمة ،لاتنسى ولاتستطيع للأحداث تغييرا،

أن تمضي بلاقناعة ففي الأمور مايحتاج لتسوية ،وأنَّى ذلك وكُلٌّ مُيسر لوقته ،ولاوقت لإعادة تسوية.
أت تمضي بلاقناعة ،فلابطل على المسرح سوى الكبرياء ولا ينبسْ.

 

[أسمى]

أنا من الناس لاأستطيع التصرف بنضج حين لاأكون مستعدة لذلك،لا أجد رغبة ،ولا أهتم بالنتائج.
لاتوضع في مكانها الأشياء حين يكون توقيتها سيئاً وذلك مايُسمى بالعلاقة المكانية والزمانية .

 

[أسمى]

شعور الكتابة ألم يحتاج جُرأة ليتخطاها نحو الأمل،
أو ساحة تتقافز فيها الآلام ،تُقلى على أرض الأمل
لتنال حكمة يورثها إياه النضج.

الكتابة آه الكتابة ..
حلمٌ يُراود الحرف الصغير ليرى نفسه في وسط الصورة مُبتسماً
ليقول بعد أن تشحُب بسنوات :هذا أنا ..ليتوقف قليلاً
شعري أشعث، هندامي يفتقد الترتيب..!

الكتابة ألمٌ وألم، نيةٌ وحلم ، أناةٌ وحِلمْ
وأنا أكتب أُفكر فيها كأُم.!
الكتابة.؟

كالكآبة لكن يختلف الفِهمْ..
بل مكمن الإختلاف في طريقة الكتابة
آآآآ وتاء كافٌ بفتحة والأُخرى كسرْ.!
ويُعيقُ تفكيري تفكيري بِمثال .

 

[أسمى]

ربما وحين تقول رأيك بأمر تتصل به بشكلٍ مُباشِر فستُعتبر هذه
تغذيةً راجعة لكيفية التعامل معك في المرة القادمة فأنت من يصنع
حدودك ،أسوارك ،طُرق التعامل معك وما يُلائمك لذلك لاتعتب على
أي ردة فعل جاءت نتيجة، لأنك أنت من صنع أُسس المعادلة إبتداءا و قطعاً
لن يخرج الناتج عن القاعدة : )

 

[أسمى]

حين يؤثِّر مصدّ الإنزعاج الصمت ،فليس لقلة حيلة في ردات الأفعال بل لِتخطٍ حكيم

يُجاوِز به استحواذ الذات ورغبة الأنا في الانتصار لها ولا يبلغ ذلك إلا جبارٌ في السيطرة وحليمٌ في الكيد.
_ الكيد_ ربما مكانها خاطئ هنا لكن جداً أراها متوافقة أحايين وذلك حين
نتغافل لنتجاوز .




||



لايتحدث غالبا الوقت عمَّا يشعر به، أو يأتي الحديث بلا نية.