[ حَمَامٌ زَاجِلْ ]

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

ذكرتني باول العمر والبدايات يا عين اخوك وطرت قدامي اسماء مدري وين اهلها كانوا من القائمين على مجله لابعاد في وقت مضى

لكن انا الحين اعترض قلي ليه

لانك بتكوش عليها يا سعيد من الغلاف للغلاف ونصير حنا بس نقرا لك وهذا معصي وتبطي به


ترا امزح لا احد يجي مطبح وراي هههههههههه

الفكره غايه بالجمال وانا معك

هههههههههههه ياحبيبي يابوعبدالله

 

[صالح العرجان]

صب الحروف الزرق في دفتر الغي
‏ للجادل اللي تستثير. الكتابه !
‏
صبه هلا لعيونها دامها لي
‏ بعد القوافي من مداها رحابه

‏رعبوبة مامثلها بالوطا حي
‏ نشوة دفاها للاحاسيس غابه !
‏
اروح وابعد واتناسى وهي هي
‏ نفس الحلا نفس الوله والصبابه

 

[سعيد الموسى]

*
___

*

عن الوزن :
‏عندي حزن !
‏مااقفت به " اوسع قافيه "
‏عن الحزن :
‏ابغى وطن .. ماامشيه
‏وايدي حافيه !
‏عن الوطن :
‏يا هالوطن لو قلت أحبّك
‏كافيه ؟

 

[صالح العرجان]

.



كانك على [ قدر المحبّه ] تعاتب
. يالله عساني / ما أنحرم من معاتبْك .. ؟!


على شانك حبيت السهر .. ؟!

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي

؛

[
منذُ .. زَمن .. لم أسمع ضوءَها
كاتبــه .. حرامُها .. حلال
وسوادها ..... ناصـــع ..
وحرفها ... مقدّس .. ونورها يصرخ
( رشـــا عُرابي ......)
إنّ .. قبركِ .. ينبض
من رآهــا .. في أحد الشوارع الباكية
وأين .. تختفي ..كمذنّب .. هالي ..
كانت .. تكتب للريح ...فتهدأ
وتكتبُ .. للجبابرة فيصبحون
أطفالاً..
:
رعاك الله .. أينما كنتِ





زايد

لا زلتُ بكَ أراهن يا زايد~
شكراً لأنت

 

[صالح العرجان]

.


صحيت بقدومك أحاسيس نيّـام ..؟ِ!

 

[صالح العرجان]

.


كل مالميت
حلم
يتعاااااظم
ألم !

 

[زايد الشليمي]

؛

( الى .....)
(..(أمَل التّرابي)
شاعرة .. كانت تضيء ..
فضولي .. وتقدحُ في شاعريتي
عرفتها قنديلا .. لايصدأ
وألماً لايبرأ .. وعمراً لايفنى
:
لا أعرفُ ..
مالذي قتلها ..
أسألُها ... عنها .. وتجيب بحرف
( الخوف موت ..قبل الموت..)
:
لن تعود .. أيقنت
وعلى ذلك أقيمُ حياتي
بلا ( هــواء..)




زايد