رواية: (جت..)

[عبدالعزيز رشيد]

_ " انتي العيون
أغلى الحبايب
يالحبايب كلّهم
هاتي يدينك ..
ورتّبي النبضات في قلبي
وخلّيها عقد جيدك
وضمّيني لروحك
وارتدي عمري
ولو يسري
على الأفراح نوقف
نرتشف لحظاتها
تنبت مدامعنا
دموع افراح
هي ملح الحياة
ونكهة الأحباب
ناخذ من سما الدنيا بدر
نبذر أراضينا ضحك
نحصد حصاد احلى العمر ..
.....
شفتي يديني؟
امتلت من حبر تعبيري
تعالي وشوفي اوراقي
وصفحاتي
وفي وحده من الصفحات
خلّيت لك ورده
وتوقيعي رسمته
وقتما كنت ارسمك
وارسم شفايف فرحتك
..
لازلت ازيد كتابتي لجل اوصفك
عيّت حروفي تقدرك "

 

[عبدالعزيز رشيد]

_ ف نفس الجلسة

 

[عبدالعزيز رشيد]

_ أحبّها كثير

 

[عبدالعزيز رشيد]

_37_
كثيرا سأحدثكِ عن ..

فيلم:28 Days Later


حيرة وصدمة وأكثر


هروب وشيء أبلغ من الخوف

حدثتكِ عنه ولم أتحدّث كثيرا عن الفيلم فعلا أسرتني بدايته فقلت كما يقال"الحبّ من أوّل نظرة" أيضا"الفيلم من أوّل مشهد" وإن كان الفيلم مرعبا فإنّ المخرج آثر الجذب وشدّ الانتباه أكثر من الرعب فقد كانت الكاميرا سيّدة الموقف في تحرّكاتها فكنّا نجري مع جريها وكانت الموسيقا تنويما مغناطيسيّا جعلنا ننام مستيقضين ونحلم وكأنّنا معهم!,ليس كغيره من الأفلام يؤثر المُخرج زرع الرعب في المشاهدين بل جذبٌ فريد من نوعه كانت المواقف توقض القلوب والإخراج يتحرّك بارتباك يشابه ارتباك المرعوبين لذلك عشنا اللحظات جيّدا وايضا حجم القصّة والموقف كان كبيرا وقصّة القصّة كانت مؤثرة كثيرا بالكاد انتبهت للذي كان بجواري ويعدّد أفلاما يراها أفضل منه لأنّني فعلا كنت قد رأيتها لكن أبدا لم تكن إلا ساعتين مليئة بالرعب بعكس هذا الفيلم الذي ملأ وقتي به هُوَ
مقطع:هروب دون
*
مقطع:معمعة رعب وأكثر من قنّاص
*

 

[عبدالعزيز رشيد]

_
In My Arms Again - Michael W Smith
"خذيني إليكِ لاأطيق ساعة من دونك أحسستُ بلذّة لامثيل لها في البحث عنكِ كلّ الاتّجاهات المرغوبة تشير إلى قلبي\إليكِ,كالمجنون أهيم في دروب وطرقات في عالمٍ من صنع شوقي ألهث شوقا وأتقطّر عشقا كيّ أصل"

 

[عبدالعزيز رشيد]

_ تعالي معي نحيا:

ولاننساهم:

ولنستمع لليزا معا:

 

[عبدالعزيز رشيد]

_ إحساس غريييييب عندما عدتُ إلى ذلك المكان الذي تعرفينه وحدّثتكِ عنه كثيرا,عدت وعادت أفكاري القديمة والتي تعطّلت بالمسير وسرت وحيدا دونها لثلاث سنين وأكثر اليوم التقيت بها ووجدتها قد كبرت بعيدا عنّي وصارت قادرة على الظهور أكثر أحتاج إلى رغبة (للرغبة),لاأدري مالذي لايدفعني نحو المضيّ قدما بها وكأنّني للتوّ اكتملت يوم أن التقيت بها ,نعم اكتملت أفكاري بي واكتملت بها ماأبشع الرغبات الأخرى كلّ رغبة تحاول صرف نظري عن الاخرى!

 

[عبدالعزيز رشيد]

_ احترت كيف أكتب عن المشهد,كنت سامضي بحديثٍ عن الوطنيّة واقترابها من العنصريّة ولكن بشكلس سلميّ إلا أنّني عدلتُ عن ذلك لأكتفي بالجانب المشرق من المشهد وكلّه إشراق ثلاثة أحسستهم شخصا واحدا بل الجميع أحسستهم شخصا واحدا واسمه المارسالييز (النشيد الوطنيّ الفرنسي) ,بجد حبّيت المشهد الحماسيّ وبشكل كبير (": , ممم وباقي أنوّه ان الموقع ستاد دي فرانس قبل مباراة لكرة الروكبي