لَفَتات >> في آيات

[رشا عرابي]

قال ابن المُسيّب :
يا بُنيّ إني لأزيــــدُ في صلاتي من أجلك
رَجـَــــاءَ أن أُحفَظ فيك .. !
وتلا الآية { وكان أبُوهما صَالحا }

 

[صفية عبد الله]

" قال إنما أشكو بثي و حزني إلى الله، و أعلم من الله ما لا تعلمون " .

 

[سيرين]

﴿ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا ﴾،
تقديم لفظ الجلالة تحفيز الإقدام حين الإحساس بعظمة المتوكل عليه






\..

 

[إيلياء]

"يا أبتي إني قد جاءني من العلم ما لم يأتك فاتبعني أهدك صراطا سويّا"- سورة مريم 43
ما أنبل أخلاق الأنبياء - يقول له يا أبتي وأباه العاصي والكافر بالله

اللهم ارزقنا رضاك ورضا والدينا ونسألك بر والدينا ونعوذ بك من عقوقهم

 

[سيرين]

رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ.

تضرع بأستقامة القلوب في طاعة الله




\..

 

[هاني هاشم]

﴿فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ
وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ ....
/
يعلمنا الله من خلال هذا الحوار
الذي دار بين نبي الله سليمان عليه السلام والهدهد
أدب الحوار ..
فلم يقل الهدهد .. لنبي الله أنت تجهل شيئا
ولم يقل أنا أكثر دراية بشئ ما
بل قال .. أحطت بما لم تحط به -
بما يعني أنه سبقه لمعرفة شئ سيدركه
لم يكن المغزى التوقير والإجلال لكون الطائر
يخاطب نبي الله .. فقط
بل كانت رسالة واضحة المعالم
عن كيفية التعامل من خلال أدب الحوار ..
وأن المعرفة ليست حكرا على أحد
كما وصلت إليك ستصل لغيرك ....

 

[سيرين]

كلنا نفرح لو سمعنا " أنت بعيوني " ممن نحبهم
فما بالك لو قالها لك ربك عزوجل ويخبرك أنك بعينه التي لا تنام :
*(وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا)*




\..

 

[رشا عرابي]

؛؛
﴿ قُلْ عَسَىٰ أَن يَكُونَ قَرِيبًا ﴾

قد يراودك حلم يُداعب خيَالك
و ترى أنه بعيـــدُ المنـــــــال ..
لكنَّ ربَّك كريــمٌ لا يُعجزه
أن يجعلَ البعيدَ قريبـــا !