أشجان البحر

[عبده المظل]

_ على شاطئيك
امتداد السؤال
شهيق الحروف
زفير النغم


عِندما تَكون العَين " شاطئ" يكون الإبحار " عشقاً" مِن أجمل الرَحلات
قَد لاتنتهي بـ " إمتداد سؤال " وَ لا يصفَّها " شهيق حرف " وَ لكن حَتماً سُينصفها
بَعض " أنغم " وَ تنهيدة عِميقة !

_ الجَمال هُو أن تَقرأ وَ تعُيد القرِأءة وَ تَغرق فِي أدق تَفاصيل الحديث !

_ أبدعَت أيها " المُظِل" المُظِل الهَادي !
سَوسَنةْ لِـ عَيناك ، وَ بَالون إنقاذٍ إيضاً ! نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الأستاذة تلاهيف العمري مرت من هنا
توقفت قليلا
حملت سوسنة وبالون انقاذ
كل الشكر
وباقات الورد

 

[بيني]

علي شاطئه يداعبني الموج ..
فاغني اغرق اغرق ..
وعلي شاطئه اكلت ..
وشربت من ملحه ..

جميل عبده. سلمت .

 

[نادرة عبدالحي]

على شاطئه يبقى الكثير ويبتلع البحر الكثير ويقذف بما لا يريد
وهنا كان شاطئ الشاعر محتشد بالكثير من الزفرات والأماني التي لا تكف عن السؤال
عن ولادتها ...وهنا كان الشاطئ يمثل نبضا لا ينفصل عن أوردة في الفكر تتسامر .....

 

[عبده المظل]

الأستاذة نادرة
شكرا لك
كل الود
لحضورك

 

[إبراهيم بن نزّال]

للبحر في بوحك سمو، ولنا مع حرفك أنفاس موج يتهادى..
شكرا تليق بك ياعاشق البحر...
تحياتي

 

[عثمان الحاج]

علي شاطئيك،
معني يسقط كل أوجه الغياب بإحاطة مجريات القصيدة علي تفاضيل حضورها كإحاطة السوار بالمعصم،،
لذا يبدو احتشاد الحنين علي تلك الشواطئ تأطير مكتمل كمال من يحيط بعاطفته من الجهات الأربع،
كل التقدير استاذي عبده

 

[الحكم السيد السوهاجى]

قارورة من ابداع شهى
رائع عبده ..
تحياتى و تقديرى
مودتى

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

الله الله يا عبده

اسلوب أكثر من رائع و صور بيانية جميلة و غنية

سلمت اليراع الذي جاد بهذه اللوحة الجميلة

تقديري