حلم المدينة الضائعة .....

[خالد صالح الحربي]

:
في هذا النّص وَجَدْت الشعر وَ الموسيقى قلباً وَ قالباً ،
متّحِدَين في جَسَدٍ واحِدٍ / لا تنقصُهُ الرُّوح .. أبَداً .
مقدِرةٌ عجيبة على ترويض العبارة الشعريّة ،
وتحويل المدينة في خيال الشّاعر إلى واقعٍ ملموس .
في حبكةٍ لا أجمَل منها / وَ سبكٍ لا أبهَى منه .
_ شُكراً كثيراً يا مشعل _

 

[نافع التيمان]

رأيت العجب العجاب ..


شكرا لك يامشعل الوسامي ..

وكل عام وأنت بخير ..

 

[أصيله المعمري]

لن أطيل الحديث


أعجبت بتصويرك للغربة والليل والاحساس
قرأت شيء مختلف هنا



كل عام والشعر بخير يا مشعل

 

[العـنود ناصر بن حميد]

هذا النص أبيض
كروحك البيضاء يا مشعل
صح قلبك
ودمت بخير

 

[محمد مهاوش الظفيري]

سبحان الله


من أول من سمعه منك


وفي كل مرة أحاول الدخول , يمنعني مانع



كم هذا النص محرض على إعادة قراءته مرة أخرى

 

[عبدالله الظفيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الوسّامي

[POEM="font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]وليل(ن) حرك إحساس الكتابه = يهز اغصان ذكراي بحنينة
يسولف لي عن العشق وعذابه = واسولف له عن الغربة فـ مدينة
مدينة تحضن الغيث بسحابة = ولكن أهلها متجاهلينه
تعاف اللي يحاكيها برتابه = تمجه خارج أسواره وتهينه
تبي منهو يداعبها بحبابه = ويدخل بابها فوقه سكينه
يزخرف ماحوى فكره وجابه = على جدرانها البيضا بيدينه
ولكن عاثبه البعض وغدابه = من خضاب السهر في راحتينه
وصارت من بعد هذا خرابه = غدى الأجوف مفكرها وأمينه
على حوى تفرعن بـ ارتكابه = مشاعر زائفه ماهي رزينه
متى نعطي مدينتنا المهابه = لكي تصبح مدينتنا حصينه
ونطرد من شوارعها الكأابه= ونمسح بالفرح عين (ن) حزينه[/POEM]

الله




الله





الله






أطربتني والله يا مشعل

جميل هذا الحلم


والأجمل ما اقتطفته لنا منه


راااائع بكل كعنى الكلمه




،

 

[غنج نجد]

الشاعر العذبــ

مشعل الوسامي

يبقى لحرفــكـ صدى .. يتردد بخوالج الروح
كسيمفونيـــه عذبــــه ..!!

صح الله روحكـ
وتحيتي لقلبك برائحــــة النرجس ..

اختك

غنج نجد

 

[شــمــ نـجـد ــس]

:

حلم المدينة الضائعة

قصيدة بها من التفاصيل والشيء الكثير الأجمل بكثير و كثير

الشاعر مشعل الوسّامي نستطيع أن نميز قصائده ببساطة هو ( منفرد )

اسلوبه ومنهجه الأدبي ..

شكرا للجمال الذي منحتنا

: