جدليةُ إنسيةٍ تعشق جنياً...!!

[لمى السويدي]

.. ‘,

نَبْض ٌ مُتْرَف

حَرفٌ تُنْعِشَ لْهُ الرْوَحْ اِمْتِنَاناً

رَائِعْةٌ حْدَّ الشَّهَقْة

كْلِمْاتْ خُطَتْ بِـ جْمَالْ

أحْاطْتَني بِـ عْبَقْ اليَاسْميَنْ

عْانَقْتُهَا ذَاتُ صُدَفْه

وَلا أزْالْ أبْحَثْ بِـ دَاخِلُهَا عَنْ

مْوَاطِنْ الجْمَالْ الخَفْي


...‘

{ ..

‘

يُمْنَى سْالِمْ

دَعْينَي غْاليَتْي أُطْوَقْ جْيَدُكِ

بِـ زْهَرْ اليَاسْميَنْ


.. ‘ }

 

[مها الأحمد]

نص مفتوح ومغامر في كل الاتجاهات ..
ينم عن خبرة وافية في صياغة التراكيب المخالفه للمعتاد وغير الجاهزة.
نص ثري وقوي جداً ..

ودّ

 

[خالد صالح الحربي]

:
يُوجَدْ هنُنَا [ إفْطَار هَائِمْ ] !
والأجْر عَلى الـْ...آهْ !!

 

[العـنود ناصر بن حميد]

هكذا هي يُمنى

رائعة

كنت أعدو خلف مفاتيحك العشر
وأبوابك
مع أمنية كبيرة
بأستمرارية هذا الجنون
مودتي ياغالية

 

[سلطان ربيع]

ما بين الواحد والعشرة

يتساقط جوعكِ للبكاء
سيلُكِ يغرينا بالغرق .

يُمنى
دمتِ بخير

 

[أسمى]

قرأتُ غزلكـِ حين بات هدهدة أمنيات..مابين إقناعٍ وإيداعْ.
.
حين ارتبطت الأحلام بواقعية الأحداث ..كانت هذه الأسطورة الجدلية سجادةً من نور
تطأها أقدام الآمالـــ..بنشوة..بحبور..... بـ .أ.م.ل.

.
.
.





يُمنى...راقتــ لي واقعيتك حين دمجتِهـا..بـ أحداث حلوة غريبة..ساقتني معها الى حيث غزل النور بالنار.

 

[قايـد الحربي]

يمنى سالم
ــــــــــــــ
* * *


ظلال الترحيب وارفة الـ أهلاً
ولحضورك : النور .

تكتب عن [ عَشْرِةٍ ] لـ [ عِشْرَة ]
فنقرأ :
" للقلب مثل حظّ المُحَبَيْن " .

مبهجةٌ هذه اللغة و مُدهشة
فألف شكرٍ لترتيبك المساءات .

 

[يُمنى سالم]

روآسي


هطولك يحمل ندى المطر

وبرودة الربيع الآتي محملاً بالصدق

شكراً لك..