فيزياء أدبية ...

[سيرين]

تك .. تاك .. تك .. تاك
وليس لنا إلا
أن ننهمر مع دفقها العفوي مابين درس نتعلمة وغاية تنجزها الطبيعة
النــــور " د . فريد ابراهيم "
توافد الضوء حيث محبرتك الراقية
جل تحايا الياسمين

\..

 

[د. فريد ابراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

تك .. تاك .. تك .. تاك
وليس لنا إلا
أن ننهمر مع دفقها العفوي مابين درس نتعلمة وغاية تنجزها الطبيعة
النــــور " د . فريد ابراهيم "
توافد الضوء حيث محبرتك الراقية
جل تحايا الياسمين

\..

تحياتي لجميل مرورك اديبتنا القديرة ..

لا حرمت من حضورك الوارف.. و لا حرفك البديع 🌹

 

[د. فريد ابراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الحمزاوي

انها نحن حين تحشرنا العقارب بين تكتكتها البغيضة..
وكأن الوقت سيّاف يقطع رأس المحاولة فيسّاقط اليوم بضع لحظات
نصطادها نحن علّنا نكون.
نصّك يشي بفتنة المعنى .


كل الودّ

مرورك - اختي الكريمة- يشي بثقافتك العالية و حرفك الجميل

تشرفت جدا بحضورك سيدتي.. فكوني دائما بالقرب

 

[رشا عرابي]

جولات ما بين تك وتاك
تعبرنا في حين لا تتركنا خواء
بل تملأنا بما فات وهواجس ما هو آت
وأشياءُ أُخَر


على جبين السطر فيزياء
وفي اللبّ تأمل العمر في عمر عقرب

دمت فريداً يا فريد

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

تك .. تاك .. تك .. تاك

يبدو أن حياتي برمتها

مجرد أرجحة واحدة

من بندول أزلي عظيم

الله الله

اختصرت حديث الأيام و السنوات بعبارات عميقة
أبدعت أبدعت
ماشاء الله
سلمت الأنامل

 

[نادرة عبدالحي]

للسؤال مكانة معتبرة في اللغة العربية ولسان العرب وكما يقال السؤال عنوان عقل السائل وأدبه،

هو اسلوب مميز طرح السؤال والإجابة عليه

والسؤال مفتاح يتوصل به إلى ما في الصدور والقلوب، مفتاح من معاني لفك شيفرات الفكر البشري

اما الإجابة تاتي لكسر الظنون والحيرة لدى القارئ

واستخدام عامل التشويق سواء في السؤال وإجابته .

السؤال

فهل ينفذ الوقت مني

أم أنا من ينفذ..

الإجابة

حدقتُ بالساعة و عرفت أنها ستبقى

و سيزحف الشيب الى رأسي مع دوران عقاربها

و سيتراكم الوهن في الشقوق و التجاعيد

و سـ تتسرب الأيام من ساعة العمر الرملية

الكاتب د. فريد إبراهيم كما إعتادنا أسلوب متميز .

 

[سرالختم ميرغنى]

ستظل "تكتكة" الساعة إلى قيام الساعة وستظل عظام المخلوقات جميعا تذروها الرياح . تأملات فيزيائية روحانية . شكرا دكتور .

 

[رشا عرابي]

لجامُ الوقت لم يستطع كبح جماح الدقائق
ماضيةٌ هي بلا هَوادة
ومتعثّرون نحن مهما حاولنا التّماسك
تُرهقنا قشّة
وتنكأ جرحنا حافّةُ ورقة خريفية

للمرة الثانية بعد العبور الألف،
أتركُ وردة وفي العمق [دعاء]~