ماسنجر أبعاد العام

[محمد سلمان البلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفية عبد الله

أنا صفية عبد الله في العالم الافتراضي،
ليس لي في مواقع التواصل الاجتماعي غير المنتديات الأدبية،
و عرضا عند الحاجة، واضطرارا لاستفسار لأجل عمل أو دراسة أو أي معاملة رسمية وحسب؛
قد أنشئ حسابا مؤقتا بتويتر/ فيسبوك مدة امتداد الحاجة المؤقتة
و حسب، ثم ألغيه فور انتهائها.

أنا صفية في العالم الواقعي،إن شاء الله أبلغ 27 في 3 ديسمبر القادم، خريجة بكالوريوس في تخصص أحتفظ بذكره،
و لا أعمل حتى الآن و حسب.

أنا صفية في جل الكون غير مهتمة قط و قطعا و أزلا و سرمدا..
بقرب أم بعد، باتفاق أم باختلاف،بصحبة أم فرقة، بولاء أم براء ..
في سائر الشؤون و العلوم الكونية، لكيان، غير صفية.
و الله سبحانه و تعالى له الأسماء الحسنى و الصفات العلا قبل ذلك كله و بعده كله و أثناؤه كله.

سبحان الله العظيم، في كل حال وحين.


مرحبًا بك، أستاذة صفيَّة، وأهلًا

تعريف لافتٌ، وتقديم مختلف، وبك، يا كريمة، نتشرَّف، ونسعد منك بالمشاركة. ذابَ الحدُّ الفاصل بين الواقعي والافتراضي، وكاد أنْ يتلاشى ويختفي. شكرًا جزيلًا لك. أطال الله في عمرك، وبارك في عملك، ونفع بك، وحفظك.

 

[محمد سلمان البلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة القحطاني

،
مساحةٌ رحبةٌ تمتدّ كالأفق
استفهام يسْتفزّ البوح !
( من أنت )!
صدى يتردّد في الروح
وبين القوسين رواية تطول
تمتدّ خيوطها نسيج عمر
" قطرة ندى غلّفها الصقيع ذاتَ شتاء"

مرحبًا بك، أ. نورة
ثمَّ قبل البدء: شكرًا جزيلًا لك على طيب المتابعة وجميل المشاركة.

" قطرة ندى غلّفها الصقيع ذاتَ شتاء"
تعريف لطيف يختزل الكلام، ويُريح من عناء الإسهاب والإطالة، كما لو كان رواية كاملة في سطر واحد، كلُّه شجن رقيق.

تحياتي لك
والله يحفظك

 

[محمد سلمان البلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

يما أننا ما زلنا نعاني من تخمة العيد واحداثه
لكم حالة الجو الأسري طبقا لما رصدته من أخبار هنا وهناك
تستمر درجة حرارة المشكلات العائلية أعلى من معدلها الطبيعي علي كافة انحاء المنزل
خصوصا رافق العيد متطلبات دخول المدارس مما زاد وطيس العراك
ويسود نكد شديد الحرارة علي وجه الزوج وتقل الرؤية نتيجة شبورة العكننة العالقة نهارا
فتظهر السحب العالية بزيارة الحماة تصحبها رياح ناظلة المحملة بعواصف كلامية
اغلبها جنوبية شرقية حارة
ويسبب هذا الجو المشحون صداعا في رأس الزوج المسكين محملاََ بالهموم

سليل الضياء اديبنا القدير " سلمان البلوي "
واحة مترفة برحيق القلم ووصل الأحبة
حييت يا الق ودام عطرك الراقي
تحية وتقدير

\..

سيرين المليحة المرحة


رصد ظريف ولطيف لحالة الجوِّ الأسريِّ والمناخ العائلي
أشفقتُ على الزَّوج وضحكتُ في آن
المسكين مرعوب من كلِّ شيء

حيَّاك الله، يا صديقة، وأسعدك
شكرًا جزيلًا لك
والله يحفظك

 

[محمد سلمان البلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

من أنت ...؟


أنا...
صوت الفيافي حين يَعروها السّكون
صمت المدى، في صرخة الآه أكون
بعضي أمانٍ قُيّدَت،
والبعض أنفاس حياةٍ هابَها
وقعُ المنون ..!

فراشةٌ، قد أربَكَ الضّوء جَناحَيها
فساوَمَت قُزَحَ الظلام
على وِشاياتِ الجنون

أنا لستُ إلّا انعِكاساً لكَ أنت
إن رُمتَني بحثاً سَتُدرِك
أنّني
من بعضِك الضلع الحنون




أستاذي البلوي

أنت دهشَة العَطاء المُختال في ثوبٍ وارف
تعلّمنا كيف يكون للأبجديّة مداءاتٍ لا تُحدّ

تساوَيتَ بكمّ سخائِك غدقاً من النور
يبلّل ذوائقنا بعذبِ انسكاب

البلوي
أيقونة عطاءٍ لها المداءات تَنحني اكبار

الفراشة رشا
وضلع أبعاد الحنون
مرحبًا، مرحبًا

ما أجمل أن نكون شعرًا خالصًا وإحساسًا شاعرًا وعاليًا وفكرًا ثاقبًا وموزونًا على إيقاع النَّور!
جميل جميل هذا التَّعريف بالـ "أنا" وهذا التَّقديم لها!
جاء متواضعًا وخاليًا من لذعة الغلو والغرور
فتقبَّلته القلوب بقبول حسن
واستحسنتْ ما فيه من حكمة وبلاغة واعتزاز بالنَّفس، غير مُنفر، ورفعة

بارك الله فيك، يا الرَّشا، وحفظك من كل سوء
ثمَّ شكرًا شكرًا...

 

[محمد سلمان البلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفية عبد الله

بدل موضوع" ذكريات الطفولة"؛ لا أدري إن كان هذا هو المكان البديل الذي أخبرت عنه ... .

https://youtu.be/rBM6WLjY8hQ
https://youtu.be/CsufhypPPG4

مرحبًا بك هنا
وفي أبعاد كلِّها

كما تعلمين، يا أ. صفية، في مقدورك إنشاء موضوع جديد في قسم: "أبعاد الهدوء"، تجعلينه خاصًّا بك، ومُخصَّصًا لكتاباتك ومنقولاتك، تختارين له عنوانًا، ثم تنشرين فيه، في الموضوع ذاته لا في غيره، على نحو متتابع ومتسلسل ما تشائين، وقت تشائين، وبما يتوافق وقوانين أبعاد، ولا يُخالف شروط النَّشر في الموقع.

وإليك رابط "أبعاد الهدوء":
http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=4


والله يوفقك

 

[محمد سلمان البلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى آل حسين

كزهر اللوز برحيق مثلج
تورقت على عرق أخضر
بتلاتها مغموسة في بيداء الفرح
أوراقها انبلاج نور
؛
ذات صباح
ومن بين أروقة الضباب
استقطبتني فراشة حزن
احتضنتها حتى احترق جوفي
ضممت عليها الجفون حتى ذرف الندى دمعا
تنفستها حتى تمازج لوني بلونها
تلك هي أنا ..!!
بنفسجة
تستسيغ ارتشاف الحزن
قطرة
قطرة
.
.
قطرات

الله!
الله!
يا ليلى

أشبه ما يكون بالمعزوفة الشَّجيَّة العذبة، هذا التَّعريف، أو بالقطعة الأدبيَّة الفاخرة الفخمة، أو بالقصيدة الشِّعريَّة البديعة والرَّائعة. جوهرها معانٍ رقيقة وجدتْ في الخيال ذاتها، ثمَّ راحتْ تبحثُ عن ذاتها في ذاتها. حزينة، وحييَّة، وحالمة، لكنَّ توقها للحياة عجيب، وحنينها للرَّبيع صامت، رغم تأجُّجه، وصبور.

أشكرك يا بنفسجة
والله يحفظك

 

[محمد سلمان البلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفية عبد الله

https://youtu.be/fpcecj8tkva

***





في منطقة بعيدة
و بإجازة صيفية مكثت عند قريبة 21 يوما و الله أعلم؛
وقد تعلقت بأطفالها
و تعلقوا هم بنا أخوتي و أنا، جدا على غير الحسبان ،
رغم حسبان بأني جيدة في إدارة ذاتي داخليا بكل حيثياتها لولا أن
الصغار و حسب نقطة ضعفي، فكنت أجاهد البكاء بصعوبة شديدة و قد تفلت مني دمع و زفير و أزيز
كثير بمجرد ما كان أحد أطفالها أمامي يفعل المثل، بطريقة مضحكة مبكية ...
هكذا توادعنا على أمل عهود و مواثيق من الله إن شاء الله بأقرب زيارة و تواصل دائم.

ذكرى مؤثِّرة!
الأطفال بهجة الحياة وروحها،
والطفولة رحمها وحضنها وحقلها الشَّاسع الرَّحب الرَّحيم.

تحيَّاتي لك، أ. صفية، وشكري

 

[محمد سلمان البلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

ماسنجر أبعاد أدبية مساحة حرة وأرواح مُبدعة

موضوع يقوي الروابط والعلاقات بين أبناء أبعاد الكرام

كوكتيل من الإبداع أو إزدحام إبداعي تعددت الثقافات به وتنوعت

فالمفكر المبدع يطور معايير داخلية ويحكم من خلالها على قيمة الافكار الجديدة التي تخرج من خزين عميق وواسع .

يتوزع على مجتمع كبير فيرى النتيجة المرضية بعد طرح المادة التي يقدمها المشاركون ....

ألاستاذ الأديب محمد البلوي عمل فني إبداعي أت من خبرة ودراسة ثرية .

حالفكَ التوفيق أديبنا الفاضل

مرحبًا بك أديبتنا النَّادرة
وشكرًا لك على أناقة فكرك ورقي ذوقك وعلى شهادتك الغالية

بقدر ما يستطيع الجهد ويسمح الوقت نحاول، جميعنا، أنْ نتواصل إثراء لتجارب كلٍّ منَّا وتوسيعًا لمعارفه وتذكيرًا بما مضى

أُحيِّيكِ، يا صديقتي، والله يحفظك، وينفع بك.