[ .. كان قلبي .. لم تكن يدي .. ]

[همسة سحـر]

.



.



.







و

سلاماً .. سلاما

يأتيكِ .. كـ قافلةٍ تحفها حشود من الورد

وعطرٍ يفوح .. وبخور من انفاس عودٍ شرقي أصيل .. إحترقَ إحتفالاً بلقاءك






:





من هنا .. من حيث المكان الذي أعشق
من رياض الحب .. وحتى عتبة داركِ





من الرياض
وحتى الساحل الشرقي





و





من كل الأماكن




أهديكِ محبتي .. فرحي ..اعتذاري .. تقصيري

إعجابي بكل شيء ..






:







باسقة ..
وأصل ثابت .. طاهر

وافعال لا يغطيها الغمام .. !

ولا يعكرها الأقاويل ..




:




كنتُ بالضيافة بلا ميعاد

والصدفة جمعتنا .. واللقاء السريع قبل العودة .. !




:




ووعد منكِ


بلقاء آخر

ولكن

في رياضناالحبيبة .. وبموعدٍ مُرتب ولقاءٍ حتى الإشباع



و

قريباً بإذن الله

 

[همسة سحـر]

.



.


.






أدمنت أشعارك / افكارك / لوحاتك
وعبقريتك المختبئة في عمق شخص هادئ متواضع

 

[همسة سحـر]

:




:



إغضبي ..،،

ولكن لا تسدّي كل الدروب عليّ

فأموت حباً / شوقاً



:


إذا ً





ذق الموت الذي أذقتني إياه ..!

 

[همسة سحـر]

:









حروفي ..


















عليها غضب القلب إن لم تفيك حقك .. !

 

[همسة سحـر]

.





.





.



أحبك




أرسلها بين كفي غيمة

ترتجفُ خجلاً حين تقترب منك
لتطبع قبلة الصباح وتهديك






المطر / العطر

 

[همسة سحـر]

:




:



إعتدتُ الأخذ .. والأخذ

فقط .. !



إلا معك


وهبتك قلبي .. وميعادي



وكان المقابل

















































قلبك

 

[همسة سحـر]

:




:



وربما أكثر .......!

 

[همسة سحـر]

:









عزيزي ..


كل الطمع أنا فيك .. وكل التقشف أيضاً


لا تسلني عن الضدان


فما وجدتُ لهذا الشعور من تفسير ..!