سطور لعينيكِ ..

[ريم علي]

مدهش وأنيق كل ما سبق من حرف ونبض وروح
مؤيد
بجد أسلوبك مختلف ومتفرد وشيق
للأمام دوماً

 

[عبدالرحيم فرغلي]

جميل منك هذا النبض يا أستاذنا .. عرفت من نصك تمكنك من الصياغة الجميلة والمعنى المكثف .. كان صباحي جميل بك يا مؤيد .. فألف شكر لك .. وكل التحايا

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

!!
!
أخـي / الفآضل - مؤيييييد !
!!
رشفت بك / هذا االصبااح بـ ذهوول ممتع .. لِ تجعل الصمت مني وقآر ! ..
فكاانت كلماااتك اصدق وأعذب .. كـ رووح شفيفة غدقةٌ .. تشبهك ! ..

!!
أستااااذي ..

صباااحي بك اعجاااب .. غير مدرك بحدوده..
وبخير وورد ..

!!
أختـــك

ااالندى
!!
!

 

[صُبـــح]

ليست لعينيها فقط أليس كذلك؟

تلك السطور شملتها وجزءاً من القمر
وبعضاً غير قليل من النجوم المستعارة على جبين دفتر
وشرق وغرب مفرقها وجدائل الذهب تشهد
وكل قلاع الرمل المشيّدة على ساحل مرمر
وتاجاً بكل لحظةٍ يتوجها ملكة كهذا الحرف دوماً !


مؤيد ..
بالله عليك من أيّ سماءٍ تكتب ؟!

 

[مروان إبراهيم]

:

يَا مؤيد :

أنتَ تُحرّضني عَلى أشياء كثيرة .. كأن أُمسك الغيم وَ أنثره عَلى الأرض مَثلاً ؟
أو أُرتّب الأطفال طَابور قِطار .. وَ أوقفه مَتى مَا شئت ؟
أو أستدرج الماء حتّى ضفة صَدري ؟

يَا مؤيد :

مُدهش أنت وَ عابق بِ الحيوية !

 

[آفاق]

.


الصدق يتكاثر بين أغصان حروفك ..


هزتني فاصلتــلكـ



إحساسك عالي كاتبنا


احتراماتي