كل مالديت بادرني ذهول
ـــــ ظلع قاصر ... واجتياحه تمني
وبالفعل / مو مجرد شعر أو صفحة فضول
المسأله هنا تجاوزت بنا معها حدود وآفاق
الذهول من المحيط المحوّط بنظراته وربما أكثر من ذلك وللظلع القاصر مسألة وعمق وروابط عديده من المحيط ومايحيط به / له عليه
ولكن هذه السكون مدركه وتعاملت مع الحدث التعامل الأمثل
ابيات وبصمات وروح الأنوثه العبق وصوتها الشاعري عالياً هنا رغم اني لست مع تحديد الجنس في الشعر ولكن هنا طغى صوت الأنثى في الروح والمضون
سكون وقد تجردتِ من السكون هنا فالصوت بدأ عالياً متضجراً ولك كل الحق في ذلك
لله درك