يوميّات سرديّة: - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
!!!!! .....( نـــــذرولـــــوبــــيــا ) ..... !!!!! (الكاتـب : خالد العلي - مشاركات : 99 - )           »          ^^ تقاسيم الهدوء^^ (الكاتـب : محمد الحجري - مشاركات : 41 - )           »          حجرة الذكريات والهروب (الكاتـب : النجلاء - مشاركات : 24 - )           »          رِيْش. (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 4 - )           »          أكتب إليكِ.. قصيدة نثر (الكاتـب : إبراهيم امين مؤمن - مشاركات : 2 - )           »          ظِلُّ الكَلَامِ! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 0 - )           »          قصص قصيرة للأطفال " متجدد " (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 123 - )           »          ذاتُ حنينٍ يُناديهِا قلبي. (الكاتـب : عُمق - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          هل تُفكِّر، أم تُجلد ذاتك؟ (الكاتـب : عُمق - مشاركات : 4 - )           »          تَواصلٌ أبعادِي ! (الكاتـب : شمّاء - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1971 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-28-2009, 03:34 PM   #1
سمية عبد الله
( آنسة صباحات الله البيضاء )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد مشاهدة المشاركة

بالكاد أستطيع أن أتخيّل كيف سيكون حالي لو لم ألتقط شيئا من رمضان معهم؟!,فقدتُ احدهم في كلّ صباحٍ أتفقّده ولاأجده وكذلك في كلّ مساء أمضيت كلّ تلك الأيّام وأنا أبحث عنه )":


أتعلم نظل نبحث عن أي تفاصيل صغيرة تمنحنا قربهم ولو خيالاً
بودي أن أسمع صوت أمي.. من هاتفها القديم حين صورت صغيرتي مريم وكانت موجودة معها
لكني لا أستطيع فأنا لا أريد أن أبكي
أن أشعر برغبة في البكاء كالآن حين قرأت ما دونته هنا لا بأس
أما أن أبكي فهذا وجع آخر.. ولم أعد احتمل أوجاعاً إضافية

لكي توضبوا أرواحكم.. استديروا بوجوهكم نحو السماء



نحو السماء..



نحوها دائماً

 

التوقيع

يارب ارحم أمي.. إنها كانت بي رحيمة

سمية عبد الله غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-28-2009, 04:09 PM   #2
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية عبد الله مشاهدة المشاركة
أتعلم نظل نبحث عن أي تفاصيل صغيرة تمنحنا قربهم ولو خيالاً
بودي أن أسمع صوت أمي.. من هاتفها القديم حين صورت صغيرتي مريم وكانت موجودة معها
لكني لا أستطيع فأنا لا أريد أن أبكي
أن أشعر برغبة في البكاء كالآن حين قرأت ما دونته هنا لا بأس
أما أن أبكي فهذا وجع آخر.. ولم أعد احتمل أوجاعاً إضافية

لكي توضبوا أرواحكم.. استديروا بوجوهكم نحو السماء



نحو السماء..



نحوها دائماً



ولو بالوهْم نهوى قربهم!, ماأفقر أرواحنا ترضى بأقلّ القليل منهم وماأعلى قدرهم بقلوبنا فعلا , البكاء دائما مايقولون هو غسلٌ للأرواح

.. و دائما سيظلّ قربهم هاجسنا

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:40 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.