ونعم يـ الوايليه ..
كـ قصيدة .. كانت متفردة عن الفخر .. بـ منظور أنثى ..
أجدك ِإحدى القلائل اللاتي أقنعوني بـ هذا الجانب من الشعر ..
وصح الله لسانك ..
أما كـ معنى .. فـ أهلي بالكويت أصبحوا يأخذون الإنتخابات ..
بـ إتجاهات أخرى .. لن تفيد الديموقراطية ..
التي أسستها ورسمتها .. الكويت لنا
كما لم ترسمها لنا أي دولة عربية .. إطلاقا ً
وأتمنى أن تعود الأمور .. كما كانت
الجفول ..
مناسبة ُ القصيدة .. جعلتنا نراك ِ بإختلاف ..
والقصيدة مناسبة ٌ جدا ً ..
لـ الإحتفاء بك ِ ..
وقرائتك ِ .. بـ فخر
دمت ِ بخير ,,
ح . ح . ح