اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
[ بِلا صوتٍ ]
لَكنْ الْمَدى كَان بِكامِل أزمنته : [ صَدى ]
الْسَّماء وَالرُّكوع وَالْمَاء وَالْبقَاء وَالْبحَّة ..اتجاهاتٌ خَمْس ..قِبْلتُها الْشَّمس ..
وَعَلى طَريقها يَسْتجمع العُشب نَفْسه .
يَاعَبْدالله : اللغُة فِي يَدك حُرَّة ..تُخْفِض إليك الْمَطر ..وتُنادِي حيثُّك : الطُيور الحَبيسة بِأقفاصِ الجنَّة .
أحتفي ب هَذا الحُضور الآتي كَما الْصَباح ..
وَالْدَهشةُ المُبْهجة ..وَابتساماتُ المُوسِيقى .

.
.
.
|
الفاضِلة / عِطر وجنَّة
تقوَّست ظَهيرَةُ الفَجع كَمدا ً في رئَة مَدفونَة , ولا تَستَكينُ لَواعجُ الرّوح بحظٍّ مَنقوص إلا وتَجَمهَر الغَيُّ أفلاكَ الإرتماء !
حَصيفٌ إتيانُكِ طُهرا ً في خاصِرَة البَوح , تقديري ولا عَدم !