لا زلنا في حيّز مداءاتك يا عمرو
(خود منّي طحشة هالأسئلة)
ﺑﻌﺾْ ﺍﻟﻨّﺼﻮﺹ ﺍﻷﺩﺑﻴﺔ ﻻ ﻳَﻘِﻒ ﻛﺎﺗِﺒَﻬﺎ ﺇﻟّﺎ ﻋﻨﺪ ﺣﺪﻭﺩ ﺍﻟﻘﺪﺍﺳﺔ ﻭﻣﺎ ﻳﻤﺲّ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪﺓ ﻓﺤﺴﺐ؛
ﺑﻴﻨَﻤﺎ ﻳَﺘﺠﺎﻭﺯ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺠُﺮﺃﺓ ﻓﻲ ﺣِﻴﺎﻛﺔ ﺍﻟﻨّﺺ ﺑـ ﻣﻔﺮﺩﺍﺕ ﺻﺮﻳﺤﺔ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺇﺛﺎﺭﺓ ﺍﻟﻐﺮﺍﺋﺰ
ﻣﻊ ﺃﻡ ﺿِﺪ .. ؟
صِف لنا ما يلي بـ كلمة واحدة،
الصمت المُتسيّد (........)
إغفاءة جفن (....)
الأماني الطِوال (....)
ضِحكة الأطفال (.......)
البُكاء على الأطلال (........)
وأخيراً
لمن تقول :
شكراً ......
تريّثوا ........
فات الأوان .......
إليّ بك .......
براڤو ........
لقلبك 