
يما أننا ما زلنا نعاني من تخمة العيد واحداثه
لكم حالة الجو الأسري طبقا لما رصدته من أخبار هنا وهناك
تستمر درجة حرارة المشكلات العائلية أعلى من معدلها الطبيعي علي كافة انحاء المنزل
خصوصا رافق العيد متطلبات دخول المدارس مما زاد وطيس العراك
ويسود نكد شديد الحرارة علي وجه الزوج وتقل الرؤية نتيجة شبورة العكننة العالقة نهارا
فتظهر السحب العالية بزيارة الحماة تصحبها رياح ناظلة المحملة بعواصف كلامية
اغلبها جنوبية شرقية حارة
ويسبب هذا الجو المشحون صداعا في رأس الزوج المسكين محملاََ بالهموم
سليل الضياء اديبنا القدير " سلمان البلوي "
واحة مترفة برحيق القلم ووصل الأحبة
حييت يا الق ودام عطرك الراقي
تحية وتقدير
\..