[tabletext="width:70%;"]
أتكامل مطر وبين أصابعي
يزدهر الثمر ،!
قلبي مدائن من بخور
ومحيط يشهق الصبر بفم حزني
فعزمت للترحال
أشد خطوط الأرصفة
فأرتد صدفة فوق
تلال قلبي سهم صوتها
صعودا حيث طبقات نبضي
فانكفأت شهاب
استهواه الموت الى بحر سرابها
رحيق فاض البوح مني
يغزو موطن الشعر
وهي القصيدة فتلوتها
ربيع يقيم للعشاق
شوقا من بصيرةٍ
فليتها عرفت
ما سقط مني
وقت شاء غدرها الطرق
على زجاج قبري !
وما سكبت فيها ليل حقدي
حين إسود
جرحها في حلمي
فقادني صوت الدموع
شراعا يعبر بنعشي
بوابات ،،، النجاة
وجئت ميلاد قتيل
يستجدي بعض ترياق
يغرق الخطيئة بوحل أثري
فمات حلمي
وتشرد قلبي
وتنامى وجهها حرفٍ موحش
يتقمص ذاكرتي الأخرى ،،
وليدة اللحظة ،
| [/tabletext]