كلماتي الآن تنبثق من بين زهرة الياسمينة .. وفي المساء عندما تشدو العنادل وتنتشي ..
قامة أدبية رفيعة تتمثل في إبراهيم درغوثي
شاهدت حضور د.سعيد يقطين في أحد الأطروحات
وهذا شاهد ماثل أمامنا للإبداع والتميز الذي يحظى به إبراهيم
هل لدينا في السعودية دار تنشر لك أحد منجزاتك الأدبية لنستطيع أن نقتنيها
وخبرنا عن ذكرياتك في الطائف وكيف كانت في الردف والحوية والشفا وكرى .. أولديك حنين باق لها أم أن سوسة شاغلتك عنها
قد نتساءل عن إبراهيم والمشهد الأدبي والثقافي السعودي، أينهما من بعضهما البعض..
تقبل عزيزي إبراهيم خالص الود والمحبة
