_ على شاطئيك
امتداد السؤال
شهيق الحروف
زفير النغم
عِندما تَكون العَين " شاطئ" يكون الإبحار " عشقاً" مِن أجمل الرَحلات
قَد لاتنتهي بـ " إمتداد سؤال " وَ لا يصفَّها " شهيق حرف " وَ لكن حَتماً سُينصفها
بَعض " أنغم " وَ تنهيدة عِميقة !
_ الجَمال هُو أن تَقرأ وَ تعُيد القرِأءة وَ تَغرق فِي أدق تَفاصيل الحديث !
_ أبدعَت أيها " المُظِل" المُظِل الهَادي !
سَوسَنةْ لِـ عَيناك ، وَ بَالون إنقاذٍ إيضاً ! نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الأستاذة تلاهيف العمري مرت من هنا
توقفت قليلا
حملت سوسنة وبالون انقاذ
كل الشكر
وباقات الورد