
( مِن الْسَهْل وَجِداً أن نَكْتُب بِما نُريد وَلَكِن مِن الْصَعب أن نُعَبر مَا نُريد )
كَثيييراً مَا تلفت إنْتِباهي تِلك االْكَلِمات الْمُتنَاثِرَة هُنا وَهُناك بَيْن شَغف الْكِتَابة وَروُح المُغَامَرة وَازْدِحام الْفَضاوَة .. حَيث أن كُلهم ( مُتَشَابِهُون ) بِ الْثَرثَرة وَهَذا مَا نَجْهَله وَإن كُنا نَتَجاهله حَقاً ..!
وَأتساؤل : هَل يؤمن مَن يَمْلك قَلَماً أن بَعْضَه خَالياً مِن الإحْساس ..؟
وأيْضاً \ إن كَانت ( الْثَرثَرة ) تُجني نَفعاً لِماذا تُغضِب الْبَعض هَذِه الْصِفَة ..؟ :؛)
وَشُكْراً لـِ ( ثَرثَرتي ) لِ لا شَيء يُذكَر .!