القريبة إلى قلبي / صبح
ماكتبته لايمت ل الاختلاف ب صلة مجرد غيرة بسيطة مما أحمله
ل أمتي العربية
الاحتفاء بالحادثة المعنية لايخرج من كونه احتفاء عاطفي بلا نتائج
فلا الحذاء أقامت العراق وأقعدته ل يخرج المحتل
ولا منتظر ثبت على موقفه المناهض ل الاحتلال واعتذر عن فعلته
ولكن أن نجعل من الحادثة فرحة جديدة أو مجد جديد ورمز تاريخي
ل رفض الأمة ل بعض السياسات فهذا ل ذاته قصر نظر وسذج فضيع
بعيدا عن الماضي وأطلاله تظل الرموز التاريخيه رموزا نحتاج أن نستشعر
وجود أمثاله بيننا ل نسطر مجدا حقيقيا ونخرج رمزا تاريخيا لأمتنا بعيدا
عن رموز الاحذية .
صبح
يشدني حضورك في المقال من أجل الاختلاف معي حتى
وإن كان الحق بيّن
صدقاً هذه القاعدة لااعترف بها في حياتي ولا مااتناوله فكريا ولاعاطفيا
أضأتي المقال يا صبح
محبتكِ / أمسية