نَعَمْ فَاشِلُونْ ،،
غَيْرَ مُؤهَلُونْ لِلْمُحَافَظَةِ عَلَى اسْتِقْرَارِ وَ اسْتِمْرَارِيَّة
الْحَيَاة فِيْ ظِلِّ اسْرَةٍ سَعِيِدَةٍ ،،
يَجْهَلُونْ الْكَثِيِر مِنْ مَفَاهِيِمهِ ،،
يُقْبِلُونْ وَ هُمْ يَتَحَدَثُونْ عَنْ الْليْلَةِ الْأولَى ، وَ يَنْسُونْ مَاتَبَقَى مِنْ الْعُمْرِ ! ..
يَتَحَدثُونْ عَنْ غُرْفَةِ الْنَومِ ،، وَ يَجْهَلُونْ جَمِيع ارْكَان الْمَنزِلِِ !! ..
أصْبَحَ الْزَوجيْنْ كأنهُمَا يَخُوضَا تَجْرُبَة ،
وَ لا يَهْتَمُا إذا أسْتمَرَا أو أنْفَصَلاَ ، وَ لِيَذهبَ
مِنْ بَعْدِهِمْ إلَى الجَحِيمِ !!..
الْخَلَلُ / الْفَشَلُ عَزِيِزَتِيْ قَابِعٌ بِنَا كَأفْرَادٍ ،،
بَيْنَمَا الْزَوَاجْ مِيْثَاقٌ شَرْعِيٌّ لَمْ / لَنْ يَتَغيَّرْ
♦.
♦.
رَائِعَة يَا :: مَيْ ::
وَ يَرُوقُ لِيْ قَلمكِ ،، نَسَائِمُ ودٍّ تُطَّوقكِ
