[ يجول الحزن في ضلوعي .. بردت وذاب فيني العظم
كثير من الحطب حولي ... وعندك انكسر فاسي ]
وقعُها عَظِيم / وَ جمعُها فِي بيتٍ أعظَم
وَ الأخطرُ عَظمَةً وَ جَللاً ... صَوتُ عبادِي مَا إِنْ يتَرنَمُ بِها
تَدنُو كُل المَشاعَر لِـ ( ضلوعِي ) تَرتَعش لِـ ( بردت ) وَ يتثاءَبُ الشجو مَا إن يصلِ الـ ( العظَمْ )
حَتَى ينطِقُ ( الحطب ، حولي ) فَ تتجَمع ُ صغِيراتُ العُذوبةِ حَول أحبَالِهِ الصوتِية ..
ثُم ( عندك انكسر ) تَرْتَفِعُ نغمَة الشَجَن وَ قِلةِ الحِيلَة فَ يُطبِقَ الفَكِين لِ ( فاسِ ـهِ ) ... وَ حَتف ،!
