* تَسرُد اللحَظَة مَزيجُ وَجع ، حَل وَ أَقسَم ألا يَرتَحِل ..
تَكتُب بِـ لَونِ الأَلم ، هَسِيسَ همٍ اصطَلَتْ بِه رُوحِي ، فَـ احتَرقَت أحشَائِي وُجداً ،
وَ شُنقَ الفرحْ بِـ تُهمَةِ الوَفاء
فَـ اختَنق الأَمل حُزناً عليهِ وَ مات !
مُتيقِنَة تَماماً أَن التعمُق فِي وَصفِ مَا أَصابَنِي مِن الحُزن ، دَاءٌ عُضال أَصَاب قَلبِي
فَصاحَت لَه أعضَاءُ كُلي نِداءٍ { أَن لا تَمُت َ، وَ سُحقاً يَا حُزن } !
وَ وَقعَ الهَجْر :
أَولُـه ،
فَقدٌ ، وَ عَبرَة عَلقت الرُوحْ في مِشنَقة الصَدْمَة ، وَ زَرعَت حَولُها شَوكُ خَيبَة
فَلا هِي أمَاتَتها ، وَ لا تَرَكتْ مَجالا ًلـ هَرب ـ، !
أوسَطُ ـه ،
بُهتَانْ وَ رِيحْ إن هَبتْ أحرقَتْ وَ إن سَكَنَتْ أَوحَت بِـ مَوت ،
،
وَ يُتبَع !