ليــــــــالـ ٍ من بـَـلّور...0

[أسمى]

مدري

كبيرة جدا وعميقة وتهدف إلى شعور فعلا كنهه مُبهَم..
عتبتُ عليّ َجهلي بالخطوة التالية فزادَ ارتداد وقعها ومساحة تأثيرها.
كتبتُ أمس على دفترٍ ما شيئاً مفاده أن مساحاتنا يحدها أملنا ورغباتنا والمُفترض ومايجب ويكون الامل فيها مروحة لتلطيف الجو فقط ولاجدوى منه سوى التلطيف.

قد تشتاق لأحد لاتجده ليس لعدم تواجده بل لفراغ روحك منه.
عرَّجتُ على التاريخ فَسَرَدَ لي قصصاً أعرفها بتواريخ وأضحكني بعد أن بكيت.

 

[أسمى]

لايشفعُ الماضي..وكُنتُ احسَبُهُ
لا يُصلِحُ المكسور..وكُنتُ أرقبهُ
لا يحفلِ التوقيت وكُنتُ أحسِبُهُ..
لايعتني اللحظة وكُنتُ أنظمها

:

لا يُدرك الفرقَ وكُنتُ أُدرِكهُ...
ويبخل الفرحة..وكُنتُ أأملهُ
لا يعدم الدمعة وكنت أحبسها
ويُطفيءُ الشمعة وكنت ارمقها
لا يرقبُ الوقتَ وكُنتُ أُفسِحهُ
:
يدعونهُ لُغةً :مِن خاب إذ خيبة وكُنتُ أرصفها :أملاً فتؤلمني

 

[أسمى]

هاربة..ولا وِداد أُكنّه لك ،لأي أحد..ولا لي حتى لكني مازلت عند وعدي .
تعرف ..؟
لاول مرة أرغب بعدم فصل الحروف عن بعضها البعض جاءَت هكذا الفكرة شعور فقط مممم كإحاطة ،تطويق
كشعور برد ألم خوف قُرب ..أو بُعد حتى،
أرغب بجعلها متماسكة كي لايخاف أحد منها .
كالعادة المُشتاقة الهاربة تفعل مالاتود وتقول مالاتنوي ..ككثير من مشاعر مزجها هو نحن ،تراكبينا،أفكارنا والحلول الاخيرة
آه ولا حلول .
تعرف ..أنا أأتي في الأوقات الهادئة حتى لاأُرى فأصرخ في المدى الشاسع ثم أعود من نفس الطريق ..وأنا أأمل بان يتبقى
من صدى صوتي شيء يتشبث ليُسمع مرة ..... مرة
وأتلو يارب ..لاتجعل احدا يسمع ندائي
وبيني وبيني : ولا آمين .

 

[أسمى]

(♥ ) ..بعض القلوب تُجامِل حتى تُخضبها المجاملة بالنفاق ذهاباً إياب،

مممم أنا أُعيل عليها نكاية الظروف ،لأنها لاتُحسن تحديد المشجب والأكتاف
أيضاً ليست سواسية (مِن إلى )،
و مممم ثانية القلوب المُجاملة للقلوب المُجاملة ستقتسم معها دفع الثمن
لأي عقبة عارضة..

 

[أسمى]

حين حدَّدت موقعك.. لم تجد من يؤمن بك معك.
غريب.!
أعرف واحدة تقطن في القمر وفي عينيها يقطن قمر..وتحكم قبضتها على قنوط قمر.!
أغرَبْ.؟

~ فيما لو ...سأختار (لو) مؤمنة أنها تستطيع أن تفعل.
~ الكآبة كالكتابة ..تخلق فُرصاً وأفكار .

~ حالتي هذه لاشيء مميز فيها سوى شعور التزحلق على الجليد مع سطوع الشمس يتسابق الثلج الذائب والريح في تقبيلك.!


مممممـ ..
هل تعرف بنتاً مرمى .؟
تُصغي..؟
تُصغي أكثر ....كالجوزاء.؟
وتُعيدُ بناءَ الأشياء..!
مرمىً مرمى..
ليست كُرةً
لكن مرمى للــــ لعنات ولها جيد يستقبِل كيدَ الإمضاء.
أعني :لو كانَ حديثُ النجمات خلفك لاستقبلهُ ظهرك بجفاء
لكن وهو يُصافِح صدرك لاشك بانك مُستاء وتُحاول في صدّ
حديث أتقنَ كيف يكون بوجهك مباشرةً ،
هل تعرف أحدا من قبل قادَ الثورة في وجه مُضيّ الأشياء ... ممممـ لو حدَّدنا ماهية ماننوء بحمله..لاستطعنا التخفيف عنا.

 

[أسمى]

الحياة عُقدة...بلا حبل ،تحتاج ُللحكمة ،وحبـــ لٌ بـِلام تصنع منهـ ُعُقدة..!


بعض الأشياء تتمنع كأنها تُريد الوقوف على قلبك..تُجيد الرقص عليه
وبنفس الآن تترقب نظراتك ..حتى لا تُحدِث انقلابا عليها
كل الأشياء تخاف حتى الأكثر إخافة..جرِّب أن تصرخ في وجهها وستتأكد من ذلك.

أنا لاأفكر.. وأعلم أني آنذاك في اللحظات الأكثر عمقاً في التفكير.

 

[أسمى]

أشعر أن الناس مجهولين وبصور لاتحمل من دفء الحياة شيء
أشعر بغربة وغرابة وجهل ومعرفة لما وراء الرؤى العادية ،القريبة
أشعر أني أمضي من النهار نصفه في كوكب الآخرين الّذين نعمل لمصالحهم
وهو الموت الأكثر مرارة ..
أشعر بالمؤقت يهدهد احلامي حتى تنام عنها الفُرَصْ
أشعُر ببُعد أُمي وانتهاكي لحرمة حبها ورغبة الحديث معها بصمتي
أشعر بغباءي ورؤيتي لي وبيدي بطاقات أشياء لاأُدرك ماهيتها
أشعر بتسرب جمال الليل وهدوءه وأُنسه من بين أصابعي
أشعر بفقد الصبح لروعته ،فرحته بكآبة عصافيره وهي تُتمتم ..ليسَ إلى خلوصٍ من سبيل
رغم ذلك لستُ كئيبة أبداً..أبدا

أكثر المتذمرين هم الأسعد على الإطلاق..
ههههههه.!
طيب

 

[أسمى]

شذى الفهد

لا كما يفهمك الآخرين..
بالنسبة لي هناك شيء ما تغير..وجازمة جدا
لكني مضيت وفات أوان التغيير