|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
وجاء العيد لأشتم من أول بزوغ فجره رائحة ثوبك الجديد، وأستجمعه بكفيَّ كأنما أستنشقه ماضي الأعياد قبل أن يكون للدنيا قبلك عيد يا كل أعيادي أنتِ. لله كم تتأصل جدة الثوب المفرع على طولك، الموزع على ضفتي متنك، تغازله لمسات الخصرين بأرق ما خلق الرحمن من ألطاف الألطاف، ونواعم مشارف تلك الضفاف.. ويْلها روحي إلامَ ستصبر على تلاعب فرعك الموصول بها والعيد يكتب في صفحة صبحه الأولى أنك عيدي والأقمار في تزاحمها، وأنك أنا.. طفلان يعبثان برونق العقلاء الكبار وهم يكبّرون للعيد لدى تدفق جموعه إلى المصلى من الدقائق الأولى.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
هنا متانة لغويّة تجعلنا نعيش العيد بكل أبجدية ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
لعل للعيد بقية من نشوة
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
فمالها يا حبيبتي ضاعت الملاعب ولم ينته بعدُ تحدي الغرور بين خطانا.
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|
تعالي لنشَرق بفرحة العيد معاً! هل رأيت العيد مرسوماً إلا في صفحة وجودك في وجودي يا حبيبتي؟
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|
مجئ العيد له ذكريات وخاصة يأخذنا إلى عالم الطفولة
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|