.. آخر إهدائي ..

[قيصر الصخري]

مدخل:
..

يوم عيد القصايد -في فراقك- قلت:
كلّ جرّة ألم وانتي سبايبها

لابسٍ حلم جوخ، وفي يديني شلت
شمعةٍ دوّبت كفي لهايبها

...

آخر إهدائي قصيدة، تنشِعر ما تنكتب
غمّض عيونك وعشها، تكتشف بإنك عذاب

القلم خلّه بحاله،، والحكي كلّه عتب
وانت مع نفسك تخيّل وش خذا قلبي زهاب

لا تعذّر بالزمن،، تبّت يد الفرقى وتب
إنت تدري وش هي الفرقى؟ ولوعات الغياب؟

إنت تدري عن عروق الشوق لا صارت حطب؟
وشبّها الغربي على ذكرك، وكيف القلب ذاب؟

وكيف بعض الليل يسكن في مداهيل الهدب
وكيف سمّيت النجوم؟ وكم وقع منها شهاب؟

وإن سألتيني قبل،، ولّا سألتيني عقب
قلت لك: عيشي قصيدي، لا تهجّين الكتاب


مودتي/ قيصر

 

[رشا عرابي]

يحق لك أن تختال زهواً ورب الشعر...


اقتباس،

ﺇﻧﺖ ﺗﺪﺭﻱ ﻋﻦ ﻋﺮﻭﻕ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﻻ ﺻﺎﺭﺕ ﺣﻄﺐ؟
ﻭﺷﺒّﻬﺎ ﺍﻟﻐﺮﺑﻲ ﻋﻠﻰ ﺫﻛﺮﻙ، ﻭﻛﻴﻒ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺫﺍﺏ؟

خطفتها وجعلتها للقلب برداً وسلام
ذاك حين يُداوى الجرح بحفنة ملح


لله درّك!

 

[قيصر الصخري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

يحق لك أن تختال زهواً ورب الشعر...


اقتباس،

ﺇﻧﺖ ﺗﺪﺭﻱ ﻋﻦ ﻋﺮﻭﻕ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﻻ ﺻﺎﺭﺕ ﺣﻄﺐ؟
ﻭﺷﺒّﻬﺎ ﺍﻟﻐﺮﺑﻲ ﻋﻠﻰ ﺫﻛﺮﻙ، ﻭﻛﻴﻒ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺫﺍﺏ؟

خطفتها وجعلتها للقلب برداً وسلام
ذاك حين يُداوى الجرح بحفنة ملح


لله درّك!

الاخت رشا،،
بكم أختال وازهو ،،
شكرا من الاعماق.

 

[سليمان عباس]

قيصر الشعر
عذب مصقول لا يحق لنا المرور دون أن نسلم بعد هذا الجمال
سلم احساسك ياغالي

 

[قيصر الصخري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس

قيصر الشعر
عذب مصقول لا يحق لنا المرور دون أن نسلم بعد هذا الجمال
سلم احساسك ياغالي

الاخ سليمان..
كلماتك فخر واعتزاز لي..
اشكرك على هذا المرور الراقي..

 

[سلسبيل]

تبارك الله
إبداع لا نظير له
تجعلنا نعشق الشعر بجمال أسلوبك
الله يحفظك

 

[سيرين]

إهداء حلق بنا بين ذكريات حُق لها أن تُدعم بكل هذا الجمال
ما ابهى القلم حين يكون له نصيباََ من رائحة المطر
بوركت أناملك شاعرنا المبدع \ قيصر الصخري
مودتي والياسمين

\..

 

[نادرة عبدالحي]

هنا مطلب من صاحب القصيدة يطلب فيها أن يشعر بالحديث
المكتوب وأن يتخلص ممن حوله ويعيش اللحظة المراد توصيلها
حتى يكتشف أنه تسبب بالألم ، توجيه لين ومقنع وفيه الطريقة
بكيفية النهل وليس قراءة ومرور مرّ الكرام على القصيدة،

أخر إهدائي قصيدة، تنشِعر ما تنكتب
غمّض عيونك وعشها، تكتشف بإنك عذاب

برغم كم العتاب إلا أن القصيدة هي رسالة إنسانية

فيها وصف لأحوال من بعد الفراق ،

ربي يصلح الأحوال ويدخل السعادة لقلبك شاعرنا الفاضل ،