حيرة .!

[لمى خالد]

.


إن حيرتي و انتظاري تشبه حيرتك حين تدخل لمنزل شخص عزيز عليك، ترى في عينيه الغضب والسؤال الصارخ الذي لا يريد سماع إجابته ،
تحييه فلا يرد التحية ، تجلس في مجلسه بتردد ، يغيب عنك بما يُفهم منه أنه سيحضر القهوة، ولكنه لايعود !
تبقى معلقًا بين باب منزله وكنباته العتيقة والسقف الذي تغيرت ألوانه فجأة . هذه حالتي مع كل الناس، كأني بهم ذهبوا لإحضار القهوة ولم يعد منهم أحد ! *

* CareLess

نقدكم أحتاجه

 

[أكرم التلاوي]

ياااه كم رائعه هذهِ الإلتقاطه يا لمى
التعب كُله رُسم على هذا المحيّا وكانت الحيره في أحلك ظروفها باديه
أبدعت ِ في التقاطتك للصوره وللحرف أعلاه

مساؤك طمأنينه على هذهِ الحيره

 

[نواف العطا]

الخضار تحتاج لترتيب اكثر
كما يحتاج الشخص الواقف بمدخل بابه لسيجار قريفن
لشعل رئتيه كما هو مشتعل يترقب الحضور

لمى لكِ كل الود .

 

[عبدالله العويمر]

رائعة يالمى

 

[أنثى جموح]

متعبه هي تفاصيل هذه الصوره
وما أصفتِهِ في الأعلى زادها رونقاً ...

تحيه عطره

 

[نهله محمد]

بانتظار الرزق ..

رائعة , والبعدين الأبيض والأسود أضافا للصورة سحراً خاصاً ,
كأن الحياة إما هذا أو ذاك ..

 

[ابتسام آل سليمان]

أوحت لي بكتابة هذا :




وقد دفنت رؤاه ذات صبحٍ
وما زالت تداعبه الظروفْ !
تمد له أيادِ الصبر حينا
فتخذله من الجمع ِ الكفوف ْ
و بسمة عمره كالشمس غابت
وكالأنوار أفناها الكسوفْ !

 

[لمى خالد]

ماجد العيد ، كفاحٌ وانتظار وأكثر في عينيّ هذا العجوز ، ممتنة لحضورك
أكرم التلاوي ، وصباحك طهرٌ : ) شكراً تليق بك .
نواف العطا ، أتت الصورة سريعةً وعفويّة .. ربما يحتاج صدره لترتيب وليس الخضار .. سعيدة بحضورك