لثلاثوعشرين سته بأمر الدفـّة - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 620 - )           »          في المقهى .. ؟ (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 4492 - )           »          حين تتنفس السماء من صدرك! (الكاتـب : جهاد غريب - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 3 - )           »          اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 2925 - )           »          غُصْن بُرغَندِيّ _ مُجرّد رَأي (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 28 - )           »          مخطوطة الحلم والنار ... (الكاتـب : بسام الفليّح - مشاركات : 7 - )           »          قَمْح. (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 2 - )           »          عصف ذهني حول الموت ! (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : جليله ماجد - مشاركات : 7 - )           »          كَأْس شَّاي ، (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 5 - )           »          مَا لَمْ أقله لكـ (الكاتـب : محمد سلمان البلوي - آخر مشاركة : عبدالله السعيد - مشاركات : 1985 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-04-2010, 12:40 AM   #1
ألق
( كاتبة )

افتراضي لثلاثوعشرين سته بأمر الدفـّة


23.6.2010
لحتّى انشغل عنّي, ولخاطر تمرّ الأوقات الصعبة والعدّ ساعة بساعة..
لا هي بالأفكار ولا بالعميقة ولا بالحكي المرتب..
بس إنّي أحبّ وأنتبه وأوثـّق للثلاثوعشرين ستـّة.


 

ألق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-04-2010, 01:01 AM   #2
ألق
( كاتبة )

الصورة الرمزية ألق

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 19

ألق غير متواجد حاليا

افتراضي


الإجابات غبيّة ومغرورة وحياتها قصيرة.
ثمّ إنها أشياء تتشبّث بي, وتتهنّدم..
وأنا أحبّ الخام, أحبّ النفَس الطوييييل, والأسئلة

 

ألق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-05-2010, 12:45 AM   #3
ألق
( كاتبة )

افتراضي


هذي اليومين..
حاجتي من الدنيا : صوتك.

أحبّه في غضباتنا المتكرّرة

أحبّ فكرة أنّه ناافر , حزين و يتصنّع الجّد.
وبدلاً عن مرتين ثلاثة في الرضا, يتكاثر ويتمدّد.. و لا يهجر منّي عدا "تصغيرة" اسمي.
أحبّ انّه يشبه خطاب رسميّ رصين و مُعدّ جيّداً, ثمّ بآخر النهار يتحوّل
إلى طفل يكاد يبكي..

أسمعك وأصابع "الكتكات" في يدي , الورق البااايخ بحضني..
والحياة في الخارج "بكبرها" يدها على خدّها تنتظرني.

 


التعديل الأخير تم بواسطة ألق ; 06-05-2010 الساعة 01:10 AM.

ألق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-22-2010, 12:43 AM   #4
ألق
( كاتبة )

الصورة الرمزية ألق

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 19

ألق غير متواجد حاليا

افتراضي


بقى 33 ساعة بالضبط لأتخلّص من ساعة يدي
ثمّ أجرّب سيناريوهات متعدّدة.


مثلاً..

أتكسلن لنهارات طويييلة

وما أنتبه إلا عن موسيقا, أغاني,

وثرثررة الشِعر الذي هجرت.


أتكسلن لنهارااات طويييلة

وما أنتبه إلا في كلماتك " الحلاواات"

تأخذني لتجربة الصحو بينما أتطعّمهااا

تصفيف شَعري بينما أتطعّمها

المشي وأتطعّمها, النوم وأتطعّمها

ويروقك أنّي للآن بكلمات صغيرة

ما زلت "أستحي"


أتكسلن لنهارااات طويييلة

وما أنتبه إلا "للتسوّق" حتى التعب

أصرّ على ابتياع أشياء "مكركبة"

عطورات خشبيّة, ملابس شبعانة ألوان, كريمات عناية

اسكربينات عالية اكسسوارات ميداليات مفاتيح

ثمّ بآآآآخر الأسبوع أفكّر في إعادتها كلّها

ويعجبني أنّي لا أفعل.



اتكسلن لنهارات طوييييلة

ولا انتبه إلا على مشاهد تمرّ دون أخرى,

أتلمّسها بأصاابعي, أفكّر أنّها تخصّني

أثبّتها وأعيدها "ستين مرّة"

ويسعدني دائماً أنّ أثرها لا يمّحي



33 ساعة بالضبط بالضبط, ثمّ أطيّر قرافات الجامـعة

ويا أهـــــلا بالحياة الصدقيّة.

 

ألق غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:36 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.