فرحان ال مغموم - خاص لأبعاد ادبية (لــ عبداللطيف الربيع) - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
خواطر قصيرة جدا .ابتديني بمسك الختام (كلمة) .. (الكاتـب : نادية المرزوقي - مشاركات : 471 - )           »          حين تتنفس السماء من صدرك! (الكاتـب : جهاد غريب - آخر مشاركة : نادية المرزوقي - مشاركات : 2 - )           »          يَا دَارَ مَيّةَ بِالعَلْيَاءِ فَالسّنَدِ (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : نادية المرزوقي - مشاركات : 3 - )           »          فقــد … (الكاتـب : محمد آل عبداللطيف - آخر مشاركة : نادية المرزوقي - مشاركات : 1 - )           »          قَمْح. (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 1 - )           »          مأوى الأحلام. (الكاتـب : آية الرفاعي - مشاركات : 125 - )           »          فنتـــــــــــــــازيـــــــــــا! (الكاتـب : عمرو بن أحمد - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1319 - )           »          عصف ذهني حول الموت ! (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 4 - )           »          [ دعوة لـ حضور زواج ولدي عبدالله ] (الكاتـب : صالح العرجان - آخر مشاركة : عبدالله السعيد - مشاركات : 4 - )           »          وللحديث بقيه (الكاتـب : ساره عبدالمنعم - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 94 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-03-2012, 01:53 PM   #1
ربيع الربيع
( كاتب ومصمم )

Post فرحان ال مغموم - خاص لأبعاد ادبية (لــ عبداللطيف الربيع)


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أقول
أرى الدم ملء فم الصولجان
أرى الناب يعوي على جسد الفقراء
أرى القيمين على جنة عرضها نقطه
يكرمون خيول الغزاة
يحفون أوطانهم
((مثل عيني بيضاء قمصانهم))
مثل هذا العزاء الذي يسبق الموت

من كتاب{الكفن الجسد} - عبد اللطيف الربيع

 

التوقيع

خرجنا من السجن شمّ الأنوف كما تخرج الأسد من غابها

نمر على شفرات السيوف ونأتي المنية من بابها

محمد محمود الزبيري

ربيع الربيع غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-04-2012, 07:37 AM   #2
ربيع الربيع
( كاتب ومصمم )

افتراضي


السماء ليست الديدان
والأرض ليست الغربان
هذا ما أكتشفته بعد موتي


عبداللطيف الربيع

 

التوقيع

خرجنا من السجن شمّ الأنوف كما تخرج الأسد من غابها

نمر على شفرات السيوف ونأتي المنية من بابها

محمد محمود الزبيري

ربيع الربيع غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-07-2012, 03:35 PM   #3
ربيع الربيع
( كاتب ومصمم )

افتراضي


جثث الساعة السابعة
هل تبوح المرايا بأسرارها?


جثَّتي العاريه

كيف أنظر في جثتي العاريه

كيف تلبسني جثتي العاريه?

كلما دقت الساعة السابعه

ينهض النوم من نومه

ويقوم ليغسل أحشاءه..

في الصباح

ويحلق أحلامه شفرة شفره

ويودِّعني حين أخرج من داخلي

كالفقاعة

تلبسني ربطة العنق المنتقاة

تهندمني (الجزمة) اللامعه


أتدحرج يختارني شارعٌ..

لا يؤدي .. إلى

وإلى .. لا تؤدي .. إلى

وأنا الآن أبحث عن سلةٍ

كالوظيفة

أبحث عن سلة فارغه

دقت الساعة السابعه!

ساعتان .. ثلاث إلى آخر العمر

صاح المؤذن ..

لم يَذَروا البيع

صليت .. صليت - صليت

لكنني لم أصلّ على أحد

حين عدت إلى الغرفة المالحه!


المرايا تحدق فيّ ..

ليس ما يشبه الـ (في)

وفي .. حرف جر إلى الحزن والخوف

حين تكون المرايا عرايا

ونحن ثياب المرايا

يورطني الوقت

تلبسني البدلة - الجثه

 

التوقيع

خرجنا من السجن شمّ الأنوف كما تخرج الأسد من غابها

نمر على شفرات السيوف ونأتي المنية من بابها

محمد محمود الزبيري

ربيع الربيع غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:48 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.