ne me parlez plus de lui - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
نصـــ.وصي (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 7 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 581 - )           »          1000 بيت 📝🏠 (الكاتـب : تفاصيل منسيه - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 4 - )           »          قراءة في ديوان لشاعر مغربي (الكاتـب : مصطفى معروفي - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 1 - )           »          ؛؛ رسائِل للغائِبين ؛؛ (الكاتـب : رشا عرابي - مشاركات : 402 - )           »          محاولات بائسة في مقهى .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 2 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 75385 - )           »          ...نبض... (الكاتـب : رشا عرابي - مشاركات : 4693 - )           »          نستحق أن نكون سعداء! (الكاتـب : ندى يزوغ - مشاركات : 0 - )           »          وَبَقيَ الحمام عَلَى عهدِهِ ** نادرة عبد الحي (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : ندى يزوغ - مشاركات : 23 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-04-2009, 04:44 PM   #1
جُهَيْنَةْ
( كاتبة )

الصورة الرمزية جُهَيْنَةْ

 






 

 مواضيع العضو
 
0 ne me parlez plus de lui

معدل تقييم المستوى: 0

جُهَيْنَةْ غير متواجد حاليا

افتراضي ne me parlez plus de lui


الـإهداءُ ليس بذي أهمية
الحرفُ ليس جميلا جدًّا و لا يمتُّ للأبجدية الأدبية بصلة
الكلامُ ها هُنا موجهٌ إليَّ ثم إليَّ ثمَّ إليهِ
و الصفحاتُ حينما تتناسلُ فهي تقذفُ بحُشوةِ جراحاتِها مكامنَ لغوٍ عاطفِي غير مقنن الحنين :

- بدايةً لستُ ممن اصطفاهُم اللهُ نساءً بقلوبٍ مثقوبة و لستُ ممن آثرنَ أنْ يكتُبن من أجلِ ثرثرةٍ فارغة و حشودٍ من الجماهير
تصطفُّ صفعةً صفعةً على خدِّ الودْ
أتيت لا أدري من أي حاويةِ وجعٍ أتيت ، أنكبّ على لعقِ ما تبقَى من مدادٍ اغرورقت قفاهُ فزعًا ساعةَ السهدِ ، ساعةَ الأرقْ
عروقُ الرئة لها لافتاتُ لاعودةِ و هروبٍ من اللاشيءِ صوبَ الخرابْ
ذاك الخرابُ الذي ما إن تطأهُ عيونك الثكلى بنواحاتِ الصيفِ ، تفقدُ القُدرة على ردعِ أعاصيركِ الثمانية من شنقِ ما تبقى
من ديجور الكاذبْ .

فلنتحدث عنِ الحُبْ { على أساس أنهُ الإلهُ الذِّي أيقظني من على سريرِ الحكايَا قابلةً للتزويرِ و الترحال }
فلنكتُب شيئًا صادقًا و لو لمرةً في العُمر
شيئًا إن ألفيناهُ بين ياءِ النداءِ و (كان) الـأمسِ ، ألقينا هواجسنا تباعًا على مخدةِ الخذلان .
حدثني ضميري و هو يشكُو من صهدِ القَصَصِ ، أنَّ الماءَ المالح لكز مؤخرةَ العطشِ ، فاستبانت إثنا عشر نجمةً مُعتمةَ الشفاهِ ، و عرجاءَ الضوءْ
حدثنِي الحنينُ ذاك الذِّي بدأتُ أعاشرُهُ على مدَى غربةِ الأيامِ التي ما عادت تستهويني في الكتابةِ عنها ، أنَّ الكراسي التي قعدنا عليها أيام الشتاءِ تآكلت من الصدأ ، و استباحتها عمالقةُ الهزيمِ ، فكان الياسمينُ الموضوع على حواشيها عزاءً لا يليقُ بأيامٍ مضيناها نرتشفُ أتونَ الحلمِ حدّ الإدمانِ و التلاشِي .

سأتحدثُ بصفةٍ خاصة أو عامة ، سأتكلمُ قليلا أو ربما كثيرًا ، و لكني في كلِّ الأحوالِ سأكف عن النباحِ فحنجرتِي الأدبية أصابتها فاقةُ الغضبِ و شؤمُ الكرى يوم لا عناق يحتوي جسدَ المطر و لا دفءَ مواقدٍ تُلعثِمُ شراهةَ الغُصنِ المائلِ صوبَ أنفاسنا المُتخمةُ بِ صديدِ البُكاءْ .

قُبيلَ ختامِ هذه الصفحةِ أتساءل { هل سيتعرفونَ على ملامحنا الجديدة ؟؟ هل سيقرأوننا كما قرأونا ذاتَ ترنيمةٍ بغدادية ؟؟
هل سيتفرغون لذاك الفراغِ الذي أمسى ثقيلًا كغبارِ الصحارى و قتادِ ليلةٍ موشكةٍ على
الإحتضار؟؟ هل سيسمحُ لنا كبرياؤُنا المتعالِي أنْ ندهس ما تبقَى من مواويلنا الجريحة
و نغذو أفئدةً ملطخة بنكباتِ السنونِ المارقة بلا جدوى ؟؟
هل سيسامحنا اللهُ إذا ما انبعجت أواصرُ المنفى بعروقِ المشيمةِ ، و انتهينا من حيثُ لا أبوابَ و لا نوافذَ و لا مفاتيح عودة ؟؟ }


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

و للحبِّ - أيها القابعُ بين ضلعي و ضلعي - قلبٌ يبْكِيهْ .

 

التوقيع

حُنجُرتُنا الأدبية أنهكَها التِّرْحالُ


التعديل الأخير تم بواسطة جُهَيْنَةْ ; 05-04-2009 الساعة 05:08 PM. سبب آخر: يقظة

جُهَيْنَةْ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2009, 04:57 PM   #2
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي


تُهدينَ حرفَكِ لأبجديّةِ الحبِّ ,
تتحدّثينَ عنهُ و تُحدِّثيه و تنفينَ الإهداءَ و رغبتكِ بطرقِ أبوابِ الكلامِ عنهُ ,
و في نفيكِ ثبوتٌ و تأكيدٌ و أبجديّةٌ رائقةٌ و عذبة .

أهلاً بضوءِ حرفكِ يا جهينة ,

دمتِ بألفِ خير .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2009, 05:44 PM   #3
جُمان
( شاعرة وكاتبة )

افتراضي




جُهينة ..

مُحدِقَةٌ أنتِ كـَ خطرٍ قَادِم
وشى بِك صخبُك الأخضر ../ والعُشبُ النّابِت مِن قلبك
وَ حتماُ سَتُفلتين أصابِعك للريح ..

ابتهاجي بِك
لا حدَّ له
مرحباً بـِ حُب

.

.

 

التوقيع



[ اللهُمَّ آتِ كُلَّ ذِيْ قَلْبٍ : قَلْبَهُ ]

جُمان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2009, 06:23 PM   #4
قايـد الحربي

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

الصورة الرمزية قايـد الحربي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 45694

قايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


‏جُهَيْنَةْ
ـــــــــ
* * *



أهْلاً وَ سهْلاً بكِ في أبعَاد ،
وَ نَتشرّفُ بانضِمامكِ وَ غَمَامكِ .

:

نَعم ..
لأنّ آخِرَ الإهْـ ـدَاء : ـدَاء ، لا يَجبُ أنْ يَكوْن لَهُ أهميّة وَ هَمّ أوْ وَهْم !

" حدثني ضميري و هو يشكُو من صهدِ القَصَصِ ،
أنَّ الماءَ المالح لكز مؤخرةَ العطشِ ، فاستبانت إثنا عشر نجمةً مُعتمةَ الشفاهِ ، و عرجاءَ الضوءْ "


حَديثُكِ السّابق ، حَدَثٌ مُحْدَثٌ لا يُنبِئُ بِهِ ضَميرٌ اسْتَتَرْ ،
بَلْ ضميرٌ اتّصَلَ فَـ انْفَصَلَ فَـ اصْطَبَر .

:

مُدهِشةٌ وَ أكثر يَا ‏جُهَيْنَةْ ،
فشُكراً عَلى بهْجةِ حضوْرك .

 

قايـد الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2009, 10:03 PM   #5
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


هكذا تحدّثتِ عن نفسك وبنفسك لنفسك لذلك وجدنا الحرف غارقا في بوحه لم يتعرّض لضغوطات المتلقّي ولا لضجيج القراءات المختلفة ولاحتّى همّ البراويز التي ستزيّن الصور المكتوبة بل كانت _هكذا_ من تلقاء نفسها بنفسها أجمل بكثير ما نتصوّر

أهلا بك

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2009, 10:31 PM   #6
تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ
( كاتبة )

افتراضي


يَهِيْمُ الإهْداء بِكِ حُبَّاً فـَ تَوَهَجَت مَشَاعِركِ الْتِيْ تَفْتَتِنُ بِسِحْرِ ذَائِقَة أدَبِيَة مُرْهفَة
[ جُهَينَة ] شُكْرَاً

 

تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2009, 11:03 PM   #7
جُهَيْنَةْ
( كاتبة )

الصورة الرمزية جُهَيْنَةْ

 






 

 مواضيع العضو
 
0 ne me parlez plus de lui

معدل تقييم المستوى: 0

جُهَيْنَةْ غير متواجد حاليا

افتراضي


منال
يبقى للإهداءِ زخمُ العناءِ بينَ سُدرةِ القلبِ و شهقةِ الجنون .
لكِ الودُّ يا طيبة

___

جُمان
أتساءلُ إن كان لهذا الخطر أحداقٌ ترتلُ ما تيسَّرَ من جُرمِ اللقاءْ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نبيلة كالحبِّ أنتِ و أكثر

____

قايد الحربي
هو - صدقًا - أخر الإهداءِ داءْ ، لذلك أُعلنت من خلفِ ألفِ بوابةِ اعترافٍ نتوءاتُ السجل المختومِ بِالبينِ و النوى
فَأهلا بِي و بكَ أيها النبيل .

____

عبد العزيز
التلقائية مُدة محددة كالمعتقل ، و التنميقُ كان لحدِّ الآن حصانًا بعيونٍ حمراءْ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كل بدلوهِ و الحرفُ ما كان جميلًا كما علمُونِي .
دُمتَ .

_____

ترانيم
أسمعُ الآن شيئًا لِبتهوفن ، فأبتسمُ لاسمكِ و للأشياءِ الودية التي كتبتِ
عُمقُ الفرحِ لكِ .

 

التوقيع

حُنجُرتُنا الأدبية أنهكَها التِّرْحالُ

جُهَيْنَةْ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2009, 11:31 PM   #8
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


جُهينة ،

اهلا بك مُستفقة لا تَنطفىء كـ ضَمير مُؤمن ،

يا جُهينة
أجمل التِلاوات ما كانت تَخرج مِنا إلينا ،
حتى وإن كان الخيار الأخير لـ هم


،

ابجديتك مأهولة بالجمال الذي يُرغمنا على الإلتفاته لـ مُتابعة حَرفكِ
فأنتي مُورقة منذ البداية
فما بالنا بالنصوص القادمة ،

 

عائشه المعمري غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:02 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.