أساور النَدم ,

[نوف آل محمد]

سلامٌ مِنْ ربْ لا يَموتْ [ يغشى ] القلوب النابِضة وَ الأوراح الطاهرة

أشششششششش
عذراً صَغيري [ أودّعَني لدَيكَ وَ بصمتْ ]




هَاربةٌ أنَا منْ مَشاعِريّ مِنْ إحتراقاتْ نَدمي وَ مِنْ شُعَلة إنتظاراتيّ البائِسَة
هَاربةً أنَا مِنْ الجِراحاتْ المُتقرحَة مِنْ أحزانيّ المُتَكاثرة وَ مِنْ المَوتْ و جهاتِه الأربعة !

مُهاجِرةٌ أنَا إلى تَلكَ المدائنْ التي لا حَقيقة لها سوى في أمنياتي وَ أحلامي ,
مُهاجِرةٌ أنَا إلى تلك الوجوه [ المُحنطة ] في لوحاتي و داخل مَرسَامي ,

وَ أعدكَ
لنْ يهرول الحَنينْ في ممرات ذاكرتي المُمتلِئة , فَ التعبْ أعياها
حتى أصبحتْ تَحبو ذكرياتْي إلى الهَاوية سَقوطاً , !
لنْ أضمركَ بين أضُلعيّ لأنكَ مَنبوذ مِنْ أوردتيّ أيها [ الكَذبة ]

سَأعود إلي [ لوحديّ ] كما خَرجتْ منيّ ذاتْ ليلة
سَأعود إلى [ تَرميم ] مَاتبقى منيّ بَقدر مَا تركَ لي الزمنْ وَ أنتْ ,
وَ سيظل بيّ أيها الظل [ ذات الصَدع ] الذي أحدثته بيّ وَ بقدري ,

وَ
لأنيّ أحببتكَ جداً / أثق وَ جداً أنه مِنْ الصعبْ طيء صفحاتكَ
لكن [ ثق بي ] سأتجاوز الشعور بكَ إلى اللامُبالاة بحقيقة وجودكَ

,



يختلج بي شعور [ اليُتم ]
إنه عيد ميلادي قَادم وَ بدونك !

ميوزك
,

 

[أسمى]

\

الرقيقة جداً..
ريمهـ ..
حتى عتبك حينَ انهال أتى كَ وَردٍ من علِ.
:000:.

\

 

[حنين عمر]

ريمة...

كم جميلة تفاصيلك الهادئة المضيئة
لك اعجابي

ملاحظة : عيد ميلاد سعيد !

 

[ابتسام الحربي]

,’
جميلة وجداً
رقيقة وعذبة
وإن كان الندم هنا يتمختر ..
تقديري لروحك .

 

[أحمد الحريث]

لتوها صدعتْ في حيّنا أنثى . .
كفراً بحبيبٍها الصنم ِ !

من آلِ محمدٍ هيَ . .
واسمها . . مفردُ الريم ِ !

 

[قايـد الحربي]

ريمه آل محمد
ـــــــــ
* * *


أُرحبُ بكِ .

:

النّدمُ : هَدْمٌ ،
يَقتَضيْ البِنَاءَ عَلى أنْقَاضِهِ بِنَقِيْض .

قَادِرةُ الوَصفِ ، سَادِرةُ العَصفِ : لُغتكِ ،
فشُكراً لكِ عليهَا جداً .

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

ريمه آل محمد
ـــــــــ
* * *


أُرحبُ بكِ .

:

النّدمُ : هَدْمٌ ،
يَقتَضيْ البِنَاءَ عَلى أنْقَاضِهِ بِنَقِيْض .

قَادِرةُ الوَصفِ ، سَادِرةُ العَصفِ : لُغتكِ ،
فشُكراً لكِ عليهَا جداً .

الأدب / قايد الحربي

وَ أُرحبْ بكَ كثيراً ,

النَدم آخر مَحطاتْ الإنهزام وَ الإنكسار
لا باس بَعد ذالكَ على الحياة

شكراً أكبر على هذا التشريف
تقديري

 

[نَفْثة]

رَيمة آل مُحمدْ ../

وَ تَنْشَطرُ الْرُوحْ من ذَاك الْقلب الْصَغير
الذي كَان يحملُ عَضلةً هي أنت ِ ,

رَيمة جئتِ بالمُشْرئب من النبضِ
فَخفق الْعُشبْ ,
وَ ما أن أكملتها بذاك الصَوت القريب مني جداً
حَتى وجدتُ بأنني الْعُشبْ وَ الْخفقُ أنتِ ,.