هزائم يومية
لحظية
اعتيادي عليها مخيف
كم هي حية وواقعية
تكاد العين تراها000واليد تلمسها00!

تذوق لطعم الهزيمة اليومي
يحتاج مني للحظات صمت 00الوذ به من وحشة الشعوربالانكسار
ما السر وراءها؟؟
هل يرسمها المكان؟؟
كيف هو السبيل للوصول الى اطلالة عيد؟؟
ان اسمع صوت عيد يكون لايامي عيدا
على محياي حزن00 وقليل من فرح00وبعضا من احلام رشيقة
تتغلب عليها اوجاع غزيرة في القلب
أكثر مما تبدو في العيون
العيد
العيد
هو حلم000!!
تسخر منه سلبيات حياتي
كيف هو الهروب والتجرد من كل الاقنعة المزيفة؟
كيف؟
والخيبات تتفاوت بين امل ورجاء
وحياة تتغلب دائما فيها الخيبات
كيف ؟؟
وقد تفجرت في الفكر والقلب معا كل الطاقات الخامدة للحذو نحو الوصول!!
فاخرجت من الياسمين صبارا
وغدت الواحات صحارى
هل اقدم الذكرى دواءا للانكسار؟؟
متى يغفو هذا الصديق الحزين داخلي ويتفوق العيد على الانهزام المتأرجح على قيثارة الجروح
حلم
حلم
مازال يتكرر
مجرد حلم
بأن ازرع حنو الزهر على شفاهي
تعب يتاكلني00وغربة تعتق رائحتها خلايا روحي
اتساءل000!!
ألا زال هناك تضاريس لوجع لم يكتمل بعد؟؟
0
0
0
ضعف انثى000ام هزيمة امرأة تسكنني؟؟
تحياتي لكم