الثقة بالنفس
خفيفة النطق غائرة العمق !!
لا يستحق العيش من لم يكن ذا مبدئ يثري تواجده بين الآخرين
ليس من السهل أن تعرف بهذه الركيزة وتعود أدراجك غير معترف بها
من هنا ينطلق البناء الداخلي بوضع لبناته الأولى في ماهية الثقة بالنفس
كجواب بين الهم والوهم وقد عرفنا أنها تأتمر بالسوء فما الأنسب في التعامل معها
والخطأ أن وقع على نحو من 70 خريف في هاوية الجحيم
من قبلي كفاني عناء التعامل بثقة مع نفسي فقد إستفدت من مساحة الخطأ التي
وقع بها ولكن إن طرأ ما هو جديد وبحاجة لهذه المعادلة فلن أكتفي بأقل من كرهها
وإلى ما أبعد من إحتقارها .
