علي ذمة نيزار القباني يقول :
يا سيِّدتي:
أنتِ خلاصةُ كلِّ الشعرِ..
ووردةُ كلِّ الحرياتْ.
يكفي أن أتهجى إسمَكِ..
حتى أصبحَ مَلكَ الشعرِ..
وفرعون الكلماتْ..
يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلكِ..
حتى أدخُلَ في كتب التاريخِ..
وتُرفعَ من أجلي الراياتْ..
وانا اقول :
ادمنت علامات استفهامكَ
فجعلتك فاصلة تعجب بين قوسين من الترقب والإنتظار
حتي اثبت لتاريخي أنك أهم رجل به منذ ولادتي
\..