فنجانُ القهوةِ باتَ لا يفارقُ الكتابَ والسيلفياتِ تعبيرا عن قدر لابأس به من التثقُّفِ، باتَ واجهةً لترويج
الصفات للأسفِ!
حريّ بنا أن نعيد إليهِ رونقهُ، صفاءه، ومفهومهُ اللائقَ به
الذي يعبرُ عن حالاتٍ نفسيةٍ راقيةٍ تصاحبُ سميرهُ.
شكرا لمن فتحَ لنا نافذةً نوثقُ فيها اللحظة الفارقة
مع فنجاننا