رغم رهادة الأنفاس إلّا أنّها كلما عَلوت تضييييق
وأكاد لا أغرف من رئة الكون إلّا بقايا هواء !
أتحامل على اختناقي حدّ تحريض البقايا على التئام
وأصعد أصعد...
دون هوادة ولا نيّةً مسبوقة بالإياب
" لم يبق شئ "
أيتها السماء
ﺃﻋﻴﺮﻳﻨﻲ ﺭﺣﺎﺑﺘﻚ .. ﻷﻃﻞّ ﻋﻠﻴﻪ ﺩﻭﻥ ﻟﺜﻐﺎﺕ ﺍﺧﺘِﻨﺎﻕ