اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجندي

محبرة الحزن النبيل
الأديب القدير حسام الدين ريشو
وفاء على طاولة الحزن المنثور
كانت أشبه بتوجع عصفور مبتور
يبحث عن الفرار للنور
فـ ما أصعبها من لحظات ينطفيء فيها عود الثقاب الأخير
ليُشعل جذوة النيران في الفؤاد الجريح!
كن بخير أيها النبيل
و أسأل الله أن يلهم قلبك الصبر و السلوان
اللهم آمين
|
[right]أستاذ الذوق
والإبداع المتألق / محمود الجندي
من طاولة الوفاء
وحزن وفاء ينسكب عليها
أتقدم لك بخالص التحية
وشكرا جزيلا
مع خالص تقديري
وامتناني
وكن بألف خير
[/right]