كنت معك حتى تعبت ،،،
منذ زيارتك للأضرحة وقررت أن تهجري عالمك ،،
إلى مرافئ الجداول ،، وما بينها وأنت تزاوجي بين الأمل والألم ،،
حتى استقر بك المقام بأمل جاء بعد قناعة وتعب ،، دوما تجلسيني. بجوار نصوصك ،، أقرأها أكثر
من مرة ،، وأمنح نفسي متعة البوح والاصغاء ،،،،
ألف تحية وتقدير