معدل تقييم المستوى: 875
ولأنني مازلت أتنفس أعلم ان مافات مات وأن ماهو آت سيرد اعتباري - وروحي التي تشظت بؤسا وحزنا على من ظننته عونا فكان عبئا وألما وخديعة قصمت ظهر الغزال ففر يعافر السقوط وحتى الشفاء فالشفاء بيد الله وحده لاشريك له
لاشىء يشعرنا بالهرم اكثر من انطفاء جذوة الحياة في اعماقنا