معدل تقييم المستوى: 875
لم يكن لوجع الليالي ان يمنع عين آدم هذا الزمان من الاغماض على واقع بات يستحي من عريه فطفق يخصف على نفسه ورق الجحيم لتلسعه مرارة الحقيقة فيقرر اطفاءها بمطر المُنذَرين ولايخشى في الظلم لومة لائم ..!!