
بإعتقادِي يعُودُ لِغراس التربِية فِي أذهانهم من الصُغر بِعدم رفع سِتار التكلُّف مع الغَير .
أو رُبَّما رفضهِ لنُطق الغير باسمِه دُون إسباق اللَّقب منذُ أن مُنح هَذَا اللَّقب الَّذِي رُبَّما البعض زَادهُ غرُورًا وكِبرياء !
مُتجاهِلًا أنَّها أقدار كُتبت لهُ بدُون حول منهُ ولاقُوة لولا الله وتسييره فِي حين حُرمَ منها البعض لأسباب قد تكُون خارجه عن إرادته .
